إصابات وقتلى في إنهيار جسر في إسرائيل


اسمه الحقيقي جبل الجرمق نسبة لقبيلة الجرامقة العربية التي هاجرت من الجزيرة العربية وسكنت شمال فلسطين

سكاي نيوز تتبنى الاسم الصهيوني للجبل !

قال ياقوت الحموي: "ووادي الجرمق، كثير الأترج والليمون... قتل فيه علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن جميع الغساني أخو أبي الحسين، بعد سنة 450 هـ".
 
لا تجوز الشماتة في الموت
الموت حق على جميع المخلوقات
هؤلاء أعداء استحلوا دماء المسلمين وأعراضهم وبيوتهم وأفسدوا في الأرض وشردوا شعب كامل وارتكبوا فيه المجازر وجعلوه شتات في العالم

لا أستطيع منع نفسي من الشماتة بموتهم

{ويشف صدور قوم مؤمنين}
 
هؤلاء أعداء استحلوا دماء المسلمين وأعراضهم وبيوتهم وأفسدوا في الأرض وشردوا شعب كامل وارتكبوا فيه المجازر وجعلوه شتات في العالم

لا أستطيع منع نفسي من الشماتة بموتهم

{ويشف صدور قوم مؤمنين}
سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام لم يشمت بكفار قريش (فالنعتبر).
 
سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام لم يشمت بكفار قريش (فالنعتبر).
جاء في كتاب الله تعالى: {يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الحكيم} وقوله {ويشف صدور قوم مؤمنين} وقوله في شأن أهل الجنة وأنهم يفرحون بما ينال المجرمين والطغاة من العذاب {فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون}. فهذه الآيات كلها نسبت الفرح للمؤمنين بما يحل من بلاء على الكافرين في الدنيا والآخرة، أما وصف المؤمنين بإيمانهم في هذا المقام فهو التفاتة لكون هذا الفرح وشفاء الصدور والضحك تلبس عملي بالإيمان وناتج عنه.

في السنة المطهرة أيضا ومن قوله وفعله صلى الله عليه وسلم ما يؤكد جواز الشماتة وإظهار الفرح بمصاب أعداء الله، ومن ذلك صيامه صلى الله عليه وسلم عاشوراء ثم تعليله ذلك بأنه اليوم الذي أهلك الله تعالى فرعون وجنوده وأنجى موسى، كذا فرحه صلى الله عليه وسلم بمقتل أبي جهل يوم بدر حتى إنه مشى ليرى ذلك بنفسه ويملأ منه عينيه.

وفي سلوك الصحابة وفعلهم أيضا ما يؤكد ذلك فقد كبروا وهللوا فرحا بمقتل عمرو بن ود العامري على يد علي بن أبي رضي الله عنه في غزوة الأحزاب، وفرح أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - لما جاءه خبر مقتلِ مُسَيْلِمة الكذَّاب، وأيضا فرح علي رضي الله عنه لما وجد الخارجي "ذا الثُّديَّةِ" مقتولًا (للتنويه: ذو الثدية كان منسوبا للإسلام بل للتشدد).

وسلفنا الصالح أيضا كانوا يفرحون بموت الطواغيت وحلول الشر بهم ؛ فقد روى حَمَّاد قَالَ: بَشَّرْتُ إِبْرَاهِيْمَ - النخعي - بِمَوْتِ الحَجَّاجِ بن يوسف الثقفي، فَسَجَدَ وَرَأَيْتُهُ يَبْكِي مِنَ الفَرَحِ" وقيل للإمام أحمد بن حنبل: "الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد فهل عليه في ذلك إثم؟ قال: ومن لا يفرح بهذا؟! (ابن أبي دؤاد هذا صاحب بدعة القول بخلق القرآن وهو منسوب للإسلام أيضا).

المسلم امرؤ منسجم مع نفسه وفطرته فلا يمكن أن يرى أعداء الله تعالى يقتلون المسلمين ويتدسسون بالكيد للأمة وينهبون خيراتها ثم لا يفرح بمحاسبتهم وسقوطهم ولا يشمت بما يحل بهم من سنن الله تعالى، فإن كان المصاب في طغاة المسلمين فالفرح ببلائهم ألزم وعساه يؤدبهم ويؤنبهم ويردهم وأمثالهم من الأحياء إلى الصواب.
 
لا تجوز الشماتة في الموت
الموت حق على جميع المخلوقات

يجوز الفرح بهلاك الظالمين والفجار واعداء الاسلام والكائدين له ...



قال الحافظ ابن حجر في الفتح (3/272) :



ومن مات من الطغاة والظلمة نفرح بموته ، ونشهد على أنه ظلم وطغى وتجبر وقتل الأنفس بغير حق ، ونثني عليه شرا .





قال النبي صلى الله عليه وسلم :

والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب .



قال بدر الدين العيني – رحمه الله - :

بأن النهي عن سب الأموات غير المنافق والكافر والمجاهر بالفسق أو بالبدعة ، فإن هؤلاء لا يحرُم ذكرُهم بالشر للحذر من طريقهم ومن الاقتداء بهم .


قيل لأبي عبد الله – أي : الإمام أحمد بن حنبل - :

الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد رأس المعتزلة ، عليه في ذلك إثم ؟ قال : ومن لا يفرح بهذا ؟ .




وكل ما سبق – وغيره كثير – يدل على جواز الفرح بهلاك أعداء الإسلام ، والكائدين له ، وهلاك أهل الزندقة والبدع المغلظة ، وهلاك أهل الفجور والفساد ، بل يفرح أهل السنَّة بالمصائب التي تحل بهم كمرض أحدهم أو سجنه أو نفيه أو إهانته .


 
جاء في كتاب الله تعالى: {يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الحكيم} وقوله {ويشف صدور قوم مؤمنين} وقوله في شأن أهل الجنة وأنهم يفرحون بما ينال المجرمين والطغاة من العذاب {فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون}. فهذه الآيات كلها نسبت الفرح للمؤمنين بما يحل من بلاء على الكافرين في الدنيا والآخرة، أما وصف المؤمنين بإيمانهم في هذا المقام فهو التفاتة لكون هذا الفرح وشفاء الصدور والضحك تلبس عملي بالإيمان وناتج عنه.

في السنة المطهرة أيضا ومن قوله وفعله صلى الله عليه وسلم ما يؤكد جواز الشماتة وإظهار الفرح بمصاب أعداء الله، ومن ذلك صيامه صلى الله عليه وسلم عاشوراء ثم تعليله ذلك بأنه اليوم الذي أهلك الله تعالى فرعون وجنوده وأنجى موسى، كذا فرحه صلى الله عليه وسلم بمقتل أبي جهل يوم بدر حتى إنه مشى ليرى ذلك بنفسه ويملأ منه عينيه.

وفي سلوك الصحابة وفعلهم أيضا ما يؤكد ذلك فقد كبروا وهللوا فرحا بمقتل عمرو بن ود العامري على يد علي بن أبي رضي الله عنه في غزوة الأحزاب، وفرح أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - لما جاءه خبر مقتلِ مُسَيْلِمة الكذَّاب، وأيضا فرح علي رضي الله عنه لما وجد الخارجي "ذا الثُّديَّةِ" مقتولًا (للتنويه: ذو الثدية كان منسوبا للإسلام بل للتشدد).

وسلفنا الصالح أيضا كانوا يفرحون بموت الطواغيت وحلول الشر بهم ؛ فقد روى حَمَّاد قَالَ: بَشَّرْتُ إِبْرَاهِيْمَ - النخعي - بِمَوْتِ الحَجَّاجِ بن يوسف الثقفي، فَسَجَدَ وَرَأَيْتُهُ يَبْكِي مِنَ الفَرَحِ" وقيل للإمام أحمد بن حنبل: "الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد فهل عليه في ذلك إثم؟ قال: ومن لا يفرح بهذا؟! (ابن أبي دؤاد هذا صاحب بدعة القول بخلق القرآن وهو منسوب للإسلام أيضا).

المسلم امرؤ منسجم مع نفسه وفطرته فلا يمكن أن يرى أعداء الله تعالى يقتلون المسلمين ويتدسسون بالكيد للأمة وينهبون خيراتها ثم لا يفرح بمحاسبتهم وسقوطهم ولا يشمت بما يحل بهم من سنن الله تعالى، فإن كان المصاب في طغاة المسلمين فالفرح ببلائهم ألزم وعساه يؤدبهم ويؤنبهم ويردهم وأمثالهم من الأحياء إلى الصواب.
بس للتوضيح في كثير منهم مش صهاينة وما يعترفوا بدولة اسرائيل، لكن صعب التمييز بينهم.
 
بس للتوضيح في كثير منهم مش صهاينة وما يعترفوا بدولة اسرائيل، لكن صعب التمييز بينهم.


ما أعرفه أن طائفة الحريديم غير الأرثوذكس اليهود.

والحريديم هم من يعلنون مواقفهم برفض الكيان والتصاميم الصريح مع فلسطين والعرب والمسلمين.


أم أن الحريديم هم أنفسهم الأرثوذكس؟؟؟
 
FB_IMG_1619833172457.jpg
 
ما أعرفه أن طائفة الحريديم غير الأرثوذكس اليهود.

والحريديم هم من يعلنون مواقفهم برفض الكيان والتصاميم الصريح مع فلسطين والعرب والمسلمين.


أم أن الحريديم هم أنفسهم الأرثوذكس؟؟؟
الارثوذكس هاي طائفة او مذهب.

حريديم هذول يكرسم حياتهم كلها للتوراة، وعندهم منهج دراسي خاص أولادهم يتعلموا توراة فقط.
 
عودة
أعلى