اللوبي الأرمني قوي جدا في امريكا
في مدينة لوس انجلوس (غلينديل وما حولها) عددهم كبير ولديهم محلات وشركات ومصالح والكثير منهم يتحدث العربيه
 
اللوبي الأرمني قوي جدا في امريكا
في مدينة لوس انجلوس (غلينديل وما حولها) عددهم كبير ولديهم محلات وشركات ومصالح والكثير منهم يتحدث العربيه
لأن كثير منهم من ارمن لبنان
 
هناك خبر عن بيع الاردن صواريخ سام-8 لأذربيجان .
لارمينيا اخوي , بيني و بينك فخار يكسر بعضه !
الآذر حلفاء للعدو الصهيوني و الارمن العن منهم
 
لأن كثير منهم من ارمن لبنان

اذكر اني صادفت احدهم هناك يتكلم باللهجه العراقيه وقال لي هو من ارمن بغداد هاجر بمنتصف التسعينات، استغربت وجود ارمن ببغداد تجمعاتهم الطبيعيه بسوريا ولبنان.
اللوبي الارمني يعتبر ثاني اقوى لوبي بالولايات المتحده وسيطرتهم على لوس انجلوس (المدينه الثانيه بتعداد السكان) تقارب سيطرة اليهود على نيويورك (سيطره تجاريه - نفوذ سياسي)
واتوقع ان تنعكس قوة هذا اللوبي على الصراع الحالي لو امتد فترة طويلة


 
اذكر اني صادفت احدهم هناك يتكلم باللهجه العراقيه وقال لي هو من ارمن بغداد هاجر بمنتصف التسعينات، استغربت وجود ارمن ببغداد تجمعاتهم الطبيعيه بسوريا ولبنان.
اللوبي الارمني يعتبر ثاني اقوى لوبي بالولايات المتحده وسيطرتهم على لوس انجلوس (المدينه الثانيه بتعداد السكان) تقارب سيطرة اليهود على نيويورك (سيطره تجاريه - نفوذ سياسي)
واتوقع ان تنعكس قوة هذا اللوبي على الصراع الحالي لو امتد فترة طويلة


في لبنان ترسخوا و بات لهم حصة ثابتة في الحكومة " 4 وزراء " و في المجلس النيابي 6 نواب
و سنوياً يتسببون بمشاكل و توترات مع السفارة التركية بسبب الفاعليات التي يقيمونها فيما يسمونه ذكرى مجازر إبادة الارمن
و يحصل توترات مع اللبنانيين السنة المؤيدين بطبيعة الحال لتركيا
 
في لبنان ترسخوا و بات لهم حصة ثابتة في الحكومة " 4 وزراء " و في المجلس النيابي 6 نواب
و سنوياً يتسببون بمشاكل و توترات مع السفارة التركية بسبب الفاعليات التي يقيمونها فيما يسمونه ذكرى مجازر إبادة الارمن
و يحصل توترات مع اللبنانيين السنة المؤيدين بطبيعة الحال لتركيا

وهم من صوتوا لمرشح عون ضد الرئيس اللبناني السابق امين الجميل بعد خلو مقعد ابنه القتيل بيار وسببوا غضب فريق القوات والكتائب وشقاق داخل المكون الماروني لم يلتئم الى اليوم
 
لارمينيا اخوي , بيني و بينك فخار يكسر بعضه !
الآذر حلفاء للعدو الصهيوني و الارمن العن منهم

انا مع الأذر لأنهم ضد ايران
ولنطقهم الشهادتين فقط...
 
وهم من صوتوا لمرشح عون ضد الرئيس اللبناني السابق امين الجميل بعد خلو مقعد ابنه القتيل بيار وسببوا غضب فريق القوات والكتائب وشقاق داخل المكون الماروني لم يلتئم الى اليوم
براغماتيون يلعبون على كل الحبال و فاتحين خطوط بالطول و بالعرض مع كل الافرقاء في لبنان و هم عندما يهاجمون تركيا يسارعون بإرسال وفد " عرمرم " إلى دار الفتوى و القول للمفتي ان مشكلتنا مع تركيا و ليس مع المسلمين السنة حتى ايام منظمة التحرير الفلسطينية في السبعينييات كانت الاحزاب الارمنية السرية التي تقوم بعمليات ضد تركيا تتدرب و تتسلح في معسكرات منظمة التحرير و ليس عند حزب الكتائب !
 
عودة
أعلى