التغطية مستمرة أحدث صناعات الدفاع الصينية للذكري ال70 لتأسيس الجمهورية

  • بادئ الموضوع AMR
  • تاريخ البدء

AMR

جندي
إنضم
21/2/19
المشاركات
8
التفاعلات
49
بالعرض العسكري بمناسبة العيد الوطني ال70 لجمهورية الصين الشعبية تم عرض لأول مرة 16 قاذف إطلاق لأنظمة الدفاع الجوي متوسطة إلي بعيدة المدي للقوة الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLAAF حيث :

1.jpg


- 8 قاذفات إطلاق عامودي لنظام HQ-9B بقدرة إطلاق 32 صاروخ سطح - جو بثواني معدودة لتوفير حماية دائرية لمنطقة بنصف قطر إشتباك مع الطائرات المعادية يصل إلي أكثر من 200 كلم بسرعة قصوي نهائية للطيران للصواريخ يمكن أن تصل إلي أكثر من 6 أضعاف سرعة الصوت أي 6 ماخ والصاروخ مزود بباحث مزدوج لممانعة أكبر ضد التشويش ولإكتشاف صواريخ الكروز والطائرات الشبحية - منخفضة الملاحظة لعملية الإغلاق عليها لإسقاطها ونظام HQ-9B له نسخة تصديرية تسمي ب FD-2000B وهو يعد تحسين لنظام HQ-9 بنسخته التصديرية FD-2000 التي لها نطاق لقتل الطائرات المعادية بما في ذلك المقاتلات من 7 - 125 كلم علي إرتفاع من 25 متر إلي 27 كلم و 7 - 25 كلم ضد صواريخ الكروز علي إرتفاع 25 متر أو أكبر و 7 - 50 كلم ضد الصواريخ الجو- أرض علي إرتفاع من 1 - 18 كلم و من 7 - 15 كلم ضد الصواريخ الباليستية التكتيكية علي إرتفاع من 2-15 كلم بسرعة للطيران قصوي للصاروخ تصل إلي 4.2 ماخ وبرأس حربي يزن 180 كغم وبرادار إشتباك بهوائي بنظام المصفوفة الطورية للمسح الإلكتروني أي بمعدل للمسح قصير حيث بالميكروثانية إلي ميلي ثانية وهو من طراز HT-233 الذي بهوائي دوار ميكانيكا ليوفر تغطية بالسمت تصل إلي 360 درجة وبقدرة تعقب 100 هدف وقياس المدي والسرعة والإرتفاع والزاوية الأفقية ل 50 هدف وبمدي للبحث عن الأهداف الجوية يصل إلي أكثر من 120 كلم وللتعقب 90 كلم وهو يمتلك بأعلاه هوائي لتعريف الصديق من العدو ورادار HT-233 تم تحسينه لنظام HQ-9B ليمتلك تدابير مضادة أكثر تقدما للتشويش ECCM عبر تحسين المعالج والخوارزميات وبقدرة تعقب الطائرات وصواريخ الكروز منخفضة البصمة الرادارية low RCS وللصاروخ HQ-9/FD-2000 تم تطوير له باحث راداري ليمكن أن يعتمد بعد الملاحة بالقصور الذاتي وتصحيح المسار بمنتصف المسار عبر إرسال أوامر التوجيه علي موجات الراديو علي التوجيه النشط بالرادار بالمحطة النهائية من مساره وهذا لمواجهة أي عملية للإغراق الصاروخي من أكثر من إتجاه علي المنطفة ومن أجل إستمرار الصاروخ بالبحث وتعقب الأهداف الجوية المعادية حتي عندما يعجز رادار الإشتباك علي تعقبها وللعلم هناك نظام أخر يسمي ب FT-2000 يمكن أن يتم نشره ليتكامل معه وبتعتمد الصواريخ له علي باحث سلبي راداري للتوجه نحو مصادر البث التي قد تكون طائرات الحرب الإلكترونية للتشويش وهذا في نطاق من KU-S بنطاق للقتل للصاروخ من 12-100 كلم علي إرتفاع من 3 - 20 كلم والذي يدمج مع أنظمة للإستطلاع السلبي ك YLC-20 و JY-50 و DWL002 القادرة علي إكتشاف مقاتلة من مسافة تصل إلي 400 كلم وطائرة إيواكس للسيطرة والإنذار المبكر من مسافة تصل إلي 600 كلم وهذا من خلال إنبعثات إشارات ترددات الراديو منها ، للعلم نظام JY-50 قادر علي إستغلال الإشارات الكهرومغناطيسية التي ترسلها محطات البث علي ترددات الراديو من حوله بما في ذلك الرادارات بالذبذبة العالية جدا ومحطات إزاعة التلفزيون والراديو والهاتف المحمول بالمنطقة التي يتواجد بها للكشف عن الأهداف الجوية وتحديد موقعها وتعقبها وبيتم جمع معلومات تقديرية عن المدي والسرعة والزاوية الأفقية للأهداف الجوية المعادية حتي في ظل الصمت الكهرومغناطيسي لها ، يمكن أن يدمج مع نظام HQ-9 رادارات للإستطلاع والإنذار المبكر ك YLC-8B أو JY-26 و JY-27A التي بهوائي بنظام المصفوفة الطورية النشطة وبالضغط النبضي الرقمي وهي العاملة بالذبذبة فائقة العلو والعالية جدا vhf/uhf وهي القادرة علي إكتشاف الأهداف الشبحية - منخفضة الملاحظة كمقاتلات الجيل الخامس طراز f-22 من مسافة تصل إلي 500 كلم مع القدرة علي تقدير لها الإرتفاع والزاوية الأفقية بجانب المدي وهذه البيانات بيتم العمل من خلال مركبة التحكم والقيادة وإستقبال وتحليل البيانات المرتبطة بمركبة بهوائيات للإتصالات علي أن يركز رادار الإشتباك للتحكم في إطلاق النيران طاقته للبحث بشعاع ضيق حيث نمط cued search في المنطقة التي حددتها رادارات الإنذار المبكر بوجود بها أهداف جوية معادية والذي يجعل الرادار قادر علي إكتسابها حتي من خارج تغطيته الرادارية ورادار الإنخراط يقوم بتعقبها بإستمرار وبقياس المدي والإرتفاع والزاوية الأفقية والسرعة لها بأكثر دقة لإطلاق الصواريخ من منصات الإطلاق التي تنطلق بشكل عامودي وتتجه نحو الإتجاه الذي تاتي منه الأهداف الجوية المعادية وتعتمد علي التحليق بالملاحة بالقصور الذاتي مع بث لها أوامر التوجيه لتصحيح المسار بالوصلة الصاعدة علي موجات الراديو وبيتم تصحيح المسار للصواريخ عبر أربعة من أسطح التحكم بالذيل وأربعة ريشات لتوجيه الدفع حتي تقترب الصواريخ من الأهداف وتتمكن بواحثها من إكتسابها والإطباق عليها لتتبعها بالسرعات العالية للإصطدام بها أو الإنفجار بالقرب منها وللعلم المجموعة الصينية للإلكترونيات CETC تحدثت ان رادارات الإستطلاع المبكر لها التي تم نشرها علي كامل الحدود الصينية إستطاعت إكتشاف ورسم مسار بدقة لمقاتلة الجيل الخامس F-22 من مئات الكيلومترات أثناء تحليقها فوق كوريا الجنوبية أثناء التدريبات بعام 2013 .

33.jpg


5.jpg


2.jpg


26.jpg


222.jpg


25.jpg


333.jpg


262.jpg

- 8 قاذفات إطلاق لنظام HQ-22 بقدرة إطلاق 32 صاروخ سطح-جو بثواني معدودة بنطاق للقتل ضد الطائرات يصل الي 150 كلم علي إرتفاع من 50 متر - 27 كلم ونسخته التصديرية FK-3 بنطاق للقتل من 5 - 100 كلم علي إرتفاع من 50 متر - 27 كلم والنظام قد يحتوي علي 3 قاذفات لإطلاق 12 صاروخ نحو 6 أهداف بنفس الوقت وهي بالتوجيه الشبه نشط بالمحطة النهائية من الرادار بهوائي بنظام المصفوفة الطورية للمسح الإلكتروني علي نطاق ترددي بمعدل قصير حيث بالميكروثانية إلي ميلي ثانية مما يقلل من فرصة إعتراض إنبعثاته من المستقبلات المعادية للإستطلاع الإلكتروني السلبي لتحليلها وإعادة التشويش عليه من حواضن التشويش لانه سيكون قد قام بتغيير التردد العامل عليه والذي يقوم بتغييره بإستمرار بشكل عشوائي .

266.png
 
بالعرض العسكري ب 1 أكتوبر للذكري ال70 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية ظهرت أعين التنين الصيني للإستطلاع لأول مرة وهي :-

✈️ أثنين طائرات بدون طيار طراز WZ-8 بالمحركات الصاروخية للدفع للتحليق علي إرتفاعات عالية بسرعات شبه فرط صوتية بين 3-5 ماخ بقدرة التشويش عبر أنظمة التدابير الإلكترونية المضادة ECM التي تحملها وهذا علي أنظمة الإنذار المبكر للدفاعات الجوية للعدو وبأثنين من الخطافات لإمكانية تعليقها في نقطة التعليق للقاذفة الإستراتيجية الصينية H-6 وإطلاقها جوا ويقدر الباحث العسكري Tyler Rogoway أنها تستطيع التحليق علي إرتفاع يصل إلي 46 كلم من سطح الأرض بسرعة تصل إلي 4.5 ماخ .

263.jpg


✈️ طائرة بدون طيار شبحية - منخفضة الملاحظة GJ-11 أي مبنية بنسبة عالية من المواد المركبة وبطلاء الرام علي البدن وهو الماص لموجات الرادار الذي لايجعلها عاكس مثالي لموجات الرادار بجانب إتباع تصميم الجناح الطائر أي بدون ذيول مثل الزعنفة الذيلية التى تمتلكها المقاتلات التي تجعل هناك تغيير كبير فى بصمتها الرادارية بسبب تأثير الرنين وهذا على الرادارات التى تعمل على الذبذبة العالية ومخرج العادم بزاوية حادة وبالظهر ليخفي بصمته بزاوية كبيرة من الأسفل للأنظمة الأرضية للرؤية والتصوير بالأشعة تحت الحمراء بالإضافة لتحليقها بسرعة اقل من سرعة الصوت حيث 0.8 ماخ كسرعة قصوي فلاتصدر كثير من الإنبعثات وبمدخل هواء أيضا علي الظهر علي شكل هرمي وبأجنحة مدمجة تماما بالبدن مما يؤدي إلي كون البدن سلس لحد كبير مما يقلل من السحب ممايؤدي إلي الوصول لساعات تحليق كبيرة باقل قدر ممكن من إستهلاك الوقود وهذه الطائرة تستطيع التحليق علي إرتفاعات منخفضة لتحلق فيما وراء الأفق لتحلق في المنطقة التي يعجز فيها الرادار والأنظمة الكهروبصرية للرصد وتعقب الأهداف وتقدير بيانات الإستهداف مثل بعد المسافة بسبب كروية الأرض وكونها قد تحلق بأماكن يتداخل بها النشاط البشري فتستطيع الإستفادة من ذلك في تقليد إشارات أنظمة البث الخاصة بالمطارات ومحطات التلفزيون التي هي من ضمن مميزات الهوائيات الرادارية ذات الإحتمالية الضعيفة في الإعتراض LPI لتتخفي عن أنظمة الإستطلاع الإلكتروني المعادية .

3333.png


ملاحظة :- بإمكان هذه الطائرات ان تحمل مستشعرات كالرادار ومستقبلات للإستطلاع الإلكتروني وأنظمة للتصوير الكهروبصري / الحراري ومقدر المدي بالليزر لرصد الأهداف المعادية وتصنيفها وتعقبها وتقدير بعد المسافة والسرعة والزاوية الأفقية وإعادة نقلها للطائرات الصينية عبر وصلات نقل البيانات المشتركة مثل مقاتلات الجيل الخامس J-20 وقاذفات الإستراتيجية من طراز H-6 لإمكانية إستهدافها وتدميرها بالصواريخ أو العمل علي توجيه المركبات الإنزلاقية HGV أو المركبات العائدة المناورة التقليدية MARV للصواريخ الباليستية نحو أهدافها بدقة عبر وصلات نقل البيانات بالأقمار الصناعية لمراكز القيادة والسيطرة .

555.jpg

⚓️ أثنين غواصات غير مأهولة من طراز HSU001 مجهزة بأثنين مراوح دافعة بشفرات عالية الإنحناء وأخري بالجوانب مدفونة بالبدن مع أثنين من أسطح التحكم للتحرك لأعلي وأسفل ودفة للمساعدة بتغيير الإتجاه ويلاحظ أن الأنف مسطح ممايدل انه يحتوي علي مصفوفة سونار سلبي / إيجابي للنطاق الأوسط سواء إسطواني أو إمتثالي كبير وهوائيات سونار إعتراضي علي الظهر ومصفوفات جانبية خطية للنطاق المنخفض بقدرة تقدير المدي سلبيا وبيريسكوب بمستشعرات بصرية للرؤية النهارية وبالأشعة تحت الحمراء للرؤية الليلية وصاري للرادار أو للإتصالات ونقل البيانات وكاشف الشذوذ المغناطيسي بأعلي الدفة ، مهمة غواصات طراز HSU001 هي الكشف عن الألغام بطريق السفن والغواصات الصينية ليتم تجنبها وكذلك الكشف وتعقب السفن والغواصات المعادية للغواصات والسفن المؤهولة الصينية وتقدير المدي لها حتي يمكن إطلاق الطوربيدات وتدميرها .​
 
1.jpg


من ترسانة القوة الصاروخية لجيش التحرير الشعبي الصيني للعرض العسكري للذكري ال70 لتأسيس الجمهورية 16 صاروخ باليستي عابر للقارات DF-41 بمدي عملياتي من 10- 15 الف كلم وكل صاروخ قادر أن يحمل بجانب الشراك الخداعية 10 مركبات عائدة للغلاف الجوي فردية الإستهداف MIRV بسرعات تصل إلي 25 ماخ وكل منها برأس نووي بقدرة 20 - 250 كيلو طن تستطيع الوصول لاي هدف بالولايات المتحدة المتجاورة في 30 دقيقة أو أقل من لحظة إطلاق الصاروخ وبهامش خطأ من 100-200 متر .

2.jpg


3.jpg


4.jpg


من ترسانة القوة الصاروخية لجيش التحرير الشعبي الصيني للعرض العسكري الأخير للذكري ال70 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية ب 1 أكتوبر 16 صاروخ باليستي قصير إلي متوسط المدي من طراز DF-17 بالمركبات الإنزلاقية الفرط صوتية HGV التي تعد من أحدث إبتكارات المجموعة الصينية للصناعات وعلوم الفضاء الجوي CASIC .

266.jpg


ال DF-17 هو صاروخ باليستي قصير إلي متوسط المدي مزود بالمركبة الإنزلاقية الفرط صوتية HGV التي تحمل رأس حربي تقليدي حيث يتم إطلاق الصاروخ ويبدأ بالتسلق من موقع الإطلاق داخل المجال الجوي الصيني إلي مايقارب من حافة الغلاف الجوي عند خط كارمن الذي يقع علي إرتفاع 100 كلم لتبدأ مركبة HGV بالإنزلاق داخل الغلاف الجوي بسرعة أكثر من 5 ماخ والتي يمكن أن تصل إلي 10 أضعاف سرعة الصوت وأن تقوم بتغيير المسار بإستمرار أثناء رحلة الطيران التي قد تكون فيما وراء أفق الرادار والأنظمة الكهروبصرية مستغلة كروية الأرض ليصعب من كشفها وتعقبها الإ من مسافات قريبة وحساب بعد المسافة والسرعة والإرتفاع والزاوية الأفقية بيتغير بإستمرار لرادارات أنظمة الدفاع الصاروخي بسبب مسارها الغير ثابت فلايمكن معرفة المسار بدقة لإطلاق صواريخ الدفاع الجوي نحو نقطة القتل التي يتم حسابها لإعتراض وتدمير مركبة HGV بها والذي لايجعل هناك فرصة لصواريخ الدفاع الجوي من الإطباق عليها بواسطة بواحثها وأن تكون قد إكتسبت السرعة والمناورة الأعلي من مركبة HGV من خلال الإستمرار بحرق وقود المحركات لإمكانية مطاردتها وإعتراضها قبل أن تصيب الهدف . تتميز صواريخ DF-17 الباليستية بالمركبات الإنزلاقية الفرط صوتية HGV عن الصواريخ الباليستية التقليدية بمركبات إعادة الدخول المناورة MaRV بقدرتها علي تغيير المسار بإستمرار في منتصف رحلة الطيران وليس فقط بالمحطة النهائية ممايصعب من عملية إعتراضها لأنظمة مثل Aegis . وفقًا للمركز الأمريكي للدراسات الاستراتيجية والدولية أن الصين قد أجرت اختبارين بنوفمبر لعام 2017 بمقاطعة منغوليا الداخلية حيث قد إستطاع صاروخ DF-17 الترحال لمسافة 1400 كلم حيث بعد التسلق بالقرب من حافة الغلاف الجوي بدأت مركبة HGV بالإنزلاق وقد أستغرقت رحلة طيرانها علي إرتفاع 60 كلم حوالي 11 دقيقة قبل الإنزلاق علي إرتفاعات أكثر إنخفاضا والسقوط علي بعد عدة أمتار من الهدف ، يعتقد مجتمع الإستخبارات الأمريكية أن قدرة التشغيل الأولية للصواريخ الباليستية من طراز DF-17 ستبدأ بعام 2020 .


7.jpg


8.jpg


9.jpg
 
66.jpg


تم الكشف لأول مرة بالعرض العسكري للذكري ال70 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية عن 16 من مركبات إطلاق الصواريخ الجوالة بعيدة المدي للهجوم الأرضي DF-100/CJ-100 للقوة الصاروخية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLARF وكل مركبة تحتوي علي أثنين حاويات لتكون قادرة علي إطلاق أثنين صواريخ بمدي أقصي يصل إلي أكثر من 1000 كلم بسرعة قصوي شبه فرط صوتية تصل بين 3 - 5 ماخ وتحديداً وسائل الإعلام الصينية مثل chinatimes و sina بتذكر أن مدي الصاروخ الأقصي من 2000 - 3000 كلم بسرعة قصوي شبه فرط صوتية تصل بين 3- 4 ماخ ومع ذلك شبكة تلفزيون الصين الدولية CGTN التابعة للحكومة الصينية تذكر أنه صاروخ كروز فرط صوتي أي سرعته القصوي أكثر من 5 ماخ وأنه أخر عنقود عائلة CJ بعيدة المدي لقصف الأهداف الأرضية فهذا الصاروخ يعد تطوير لصاروخ CJ/DF-10A القادر علي قصف الأهداف الأرضية الثابتة بمدي أقصي يصل بين 1500-2500 كلم بالقدرة علي التحليق علي إرتفاع منخفض بين 50 إلي 150 متر بسرعة للترحال تصل إلي 0.8 ماخ برأس حربي يزن بين 350-500 كغم من المتفجرات شديدة الإنفجار ، الذخائر العنقودية وبهامش خطأ لإصابة الهدف يصل إلي أقل من 10 متر وصاروخ DF-100 إمتلك باحث أكثر تقدما من أجل إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة وكذا تحسين في السرعة وقدرة المناورة .


68.jpg


67.jpg

 
بالعرض العسكري ب 1 أكتوبر تم الكشف لاول مرة عن جزء من قدرات قوة الدعم الإستراتيجي لجيش التحرير الشعبي الصيني PLASSF التي تضمنت مركبات للحرب الإلكترونية EW لإستخبارات الإشارات SIGINT للإستطلاع الإلكتروني السلبي وللهجوم الإلكتروني EA لمنع العدو من التواصل والملاحة وتحديد مواقع الأهداف علي الطيف الكهرومغناطيسي ، 4 رادارات محمولة علي المركبات للإنذار المبكر و 8 رادارات جديدة لإكتشاف الصواريخ الباليستية ، 16 من المركبات للدعم للمسح التضاريسي والهيدرولوجي والميتورولوجي ومعلوماتية لتحديد الموقع الجغرافي وتخزين ومعالجة البيانات المكانية لإنتاج الخرائط و 16 مركبة للإتصالات سواء بوصلات الراديو لنقل البيانات علي خط البصر و بالانتثار التروبوسفيري أو الأيونوسفيري فيما وراء الأفق عبر ظاهرة إنعكاس الموجات الراديوية القصيرة جداً إلى الموجات الصغرية وعبر ظاهرة الإنعراج للموجات الراديوية لوجود عوائق مثل جبال بين المركبات المرسلة والمستقبلة وبالأقمار الصناعية .

1.jpg


2.jpg


3.jpg


4.jpg


5.jpg


6.jpg


1.jpg


2.jpg


3.jpg


8.jpg


 
موضوع متميز شكراً لك استاذي الكريم
 
d3074053.jpg


قاعدة بشمال غرب الصين لرادار صيني دوار ميكانيكا ليوفر تغطية بالسمت 360 درجة بأثنين وجوه بنظام المصوفة الطورية للمسح الإلكتروني النشط AESA في نطاق X وهو يستخدم لكشف الصواريخ الباليستية وهو قادر علي كشف هدف ببصمة رادارية تصل إلي 10 متر مربع من مسافة 4000 كلم الذي يمكن إعتباره النظير الأرضي لرادار SBX الأمريكي العائم علي منصة متحركة بالبحار والقادر علي تعقب هدف بحجم كرة البيسبول من مسافة 4700 كلم والرادار الصيني بينقل بياناته لنظام HQ-19 الذي هو مرتبط أيضا برادار محمول سبق وتم عرضه بالرد السابق ويعد نظام الدفاع الصاروخي الصيني HQ-19 إستنساخ ونسخة صينية من THAAD-ER الذي هو التعديل المقترح من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية لتعزيز من قدرة THAAD الذي يقتضي أن يكون الصاروخ بمرحلتين للدفع حيث الأولي بقطر 21 بوصة بدلا من 14.5 بوصة والثانية لمرحلة الركلة فعندما يستمر الصاروخ بالتحليق ويتم الإقتراب من نهاية عملية حرق الوقود للمرحلة الأولي لتضعف سرعة الصاروخ بالنهاية وبالتالي الطاقة الحركية للصاروخ بمركبة القتل التي تبدأ بالسقوط إلا عندما يتم البدء بتشغيل المرحلة الثانية ويدء حرق الوقود من الجديد فتزداد سرعة الصاروخ وبالتالي تكتسب مركبة القتل الطاقة الحركية الازمة لتتبع المركب الإنزلاقية الفرط صوتية HGV أو مركبة إعادة الدخول المناورة MaRV لإصطدام بها وقتلها الذي من خلال طاقتها الحركية وخصوصا هنا عندما نتكلم أن قدرة تغيير الإتجاه لتعديل المسار ل THAAD-ER للمناورة المفترض تزيد من 10 - 40 ضعف وتلك المرحلة الثانية يتم تشغيلها عندما يقترب الصاروخ من الهدف ويتم التعرف عليه من خلال باحث التصوير بالأشعة تحت الحمراء وهذا التعديل أدي لزيادة النطاق إلي ثلاثة اضعاف الذي كان أكثر من 200 كلم فالمفترض يصبح أكثر من 600 كلم وللعلم سرعة الترحال لصاروخ THAAD يمكن أن تصل لأكثر من 8 ماخ بسقف للخدمة او الإرتفاع الأقصي للتحليق يصل إلي 150 كلم أي أكثر من خط كارمان الذي يقع علي إرتفاع 100 كلم والتي من المفترض انها زادت ايضا ل THAAD-ER أي هو بقدرة إعتراض داخل الغلاف الجوي وبالفضاء الخارجي .

2222.png


imgonline-com-ua-twotoone-3hzPhInsa8.jpg

imgonline-com-ua-twotoone-032VfkRvATgm.jpg
 
بالعرض العسكري بمناسبة العيد الوطني ال70 لجمهورية الصين الشعبية تم عرض لأول مرة 16 قاذف إطلاق لأنظمة الدفاع الجوي متوسطة إلي بعيدة المدي للقوة الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLAAF حيث :

مشاهدة المرفق 21025

- 8 قاذفات إطلاق عامودي لنظام HQ-9B بقدرة إطلاق 32 صاروخ سطح - جو بثواني معدودة لتوفير حماية دائرية لمنطقة بنصف قطر إشتباك مع الطائرات المعادية يصل إلي أكثر من 200 كلم بسرعة قصوي نهائية للطيران للصواريخ يمكن أن تصل إلي أكثر من 6 أضعاف سرعة الصوت أي 6 ماخ والصاروخ مزود بباحث مزدوج لممانعة أكبر ضد التشويش ولإكتشاف صواريخ الكروز والطائرات الشبحية - منخفضة الملاحظة لعملية الإغلاق عليها لإسقاطها ونظام HQ-9B له نسخة تصديرية تسمي ب FD-2000B وهو يعد تحسين لنظام HQ-9 بنسخته التصديرية FD-2000 التي لها نطاق لقتل الطائرات المعادية بما في ذلك المقاتلات من 7 - 125 كلم علي إرتفاع من 25 متر إلي 27 كلم و 7 - 25 كلم ضد صواريخ الكروز علي إرتفاع 25 متر أو أكبر و 7 - 50 كلم ضد الصواريخ الجو- أرض علي إرتفاع من 1 - 18 كلم و من 7 - 15 كلم ضد الصواريخ الباليستية التكتيكية علي إرتفاع من 2-15 كلم بسرعة للطيران قصوي للصاروخ تصل إلي 4.2 ماخ وبرأس حربي يزن 180 كغم وبرادار إشتباك بهوائي بنظام المصفوفة الطورية للمسح الإلكتروني أي بمعدل للمسح قصير حيث بالميكروثانية إلي ميلي ثانية وهو من طراز HT-233 الذي بهوائي دوار ميكانيكا ليوفر تغطية بالسمت تصل إلي 360 درجة وبقدرة تعقب 100 هدف وقياس المدي والسرعة والإرتفاع والزاوية الأفقية ل 50 هدف وبمدي للبحث عن الأهداف الجوية يصل إلي أكثر من 120 كلم وللتعقب 90 كلم وهو يمتلك بأعلاه هوائي لتعريف الصديق من العدو ورادار HT-233 تم تحسينه لنظام HQ-9B ليمتلك تدابير مضادة أكثر تقدما للتشويش ECCM عبر تحسين المعالج والخوارزميات وبقدرة تعقب الطائرات وصواريخ الكروز منخفضة البصمة الرادارية low RCS وللصاروخ HQ-9/FD-2000 تم تطوير له باحث راداري ليمكن أن يعتمد بعد الملاحة بالقصور الذاتي وتصحيح المسار بمنتصف المسار عبر إرسال أوامر التوجيه علي موجات الراديو علي التوجيه النشط بالرادار بالمحطة النهائية من مساره وهذا لمواجهة أي عملية للإغراق الصاروخي من أكثر من إتجاه علي المنطفة ومن أجل إستمرار الصاروخ بالبحث وتعقب الأهداف الجوية المعادية حتي عندما يعجز رادار الإشتباك علي تعقبها وللعلم هناك نظام أخر يسمي ب FT-2000 يمكن أن يتم نشره ليتكامل معه وبتعتمد الصواريخ له علي باحث سلبي راداري للتوجه نحو مصادر البث التي قد تكون طائرات الحرب الإلكترونية للتشويش وهذا في نطاق من KU-S بنطاق للقتل للصاروخ من 12-100 كلم علي إرتفاع من 3 - 20 كلم والذي يدمج مع أنظمة للإستطلاع السلبي ك YLC-20 و JY-50 و DWL002 القادرة علي إكتشاف مقاتلة من مسافة تصل إلي 400 كلم وطائرة إيواكس للسيطرة والإنذار المبكر من مسافة تصل إلي 600 كلم وهذا من خلال إنبعثات إشارات ترددات الراديو منها ، للعلم نظام JY-50 قادر علي إستغلال الإشارات الكهرومغناطيسية التي ترسلها محطات البث علي ترددات الراديو من حوله بما في ذلك الرادارات بالذبذبة العالية جدا ومحطات إزاعة التلفزيون والراديو والهاتف المحمول بالمنطقة التي يتواجد بها للكشف عن الأهداف الجوية وتحديد موقعها وتعقبها وبيتم جمع معلومات تقديرية عن المدي والسرعة والزاوية الأفقية للأهداف الجوية المعادية حتي في ظل الصمت الكهرومغناطيسي لها ، يمكن أن يدمج مع نظام HQ-9 رادارات للإستطلاع والإنذار المبكر ك YLC-8B أو JY-26 و JY-27A التي بهوائي بنظام المصفوفة الطورية النشطة وبالضغط النبضي الرقمي وهي العاملة بالذبذبة فائقة العلو والعالية جدا vhf/uhf وهي القادرة علي إكتشاف الأهداف الشبحية - منخفضة الملاحظة كمقاتلات الجيل الخامس طراز f-22 من مسافة تصل إلي 500 كلم مع القدرة علي تقدير لها الإرتفاع والزاوية الأفقية بجانب المدي وهذه البيانات بيتم العمل من خلال مركبة التحكم والقيادة وإستقبال وتحليل البيانات المرتبطة بمركبة بهوائيات للإتصالات علي أن يركز رادار الإشتباك للتحكم في إطلاق النيران طاقته للبحث بشعاع ضيق حيث نمط cued search في المنطقة التي حددتها رادارات الإنذار المبكر بوجود بها أهداف جوية معادية والذي يجعل الرادار قادر علي إكتسابها حتي من خارج تغطيته الرادارية ورادار الإنخراط يقوم بتعقبها بإستمرار وبقياس المدي والإرتفاع والزاوية الأفقية والسرعة لها بأكثر دقة لإطلاق الصواريخ من منصات الإطلاق التي تنطلق بشكل عامودي وتتجه نحو الإتجاه الذي تاتي منه الأهداف الجوية المعادية وتعتمد علي التحليق بالملاحة بالقصور الذاتي مع بث لها أوامر التوجيه لتصحيح المسار بالوصلة الصاعدة علي موجات الراديو وبيتم تصحيح المسار للصواريخ عبر أربعة من أسطح التحكم بالذيل وأربعة ريشات لتوجيه الدفع حتي تقترب الصواريخ من الأهداف وتتمكن بواحثها من إكتسابها والإطباق عليها لتتبعها بالسرعات العالية للإصطدام بها أو الإنفجار بالقرب منها وللعلم المجموعة الصينية للإلكترونيات CETC تحدثت ان رادارات الإستطلاع المبكر لها التي تم نشرها علي كامل الحدود الصينية إستطاعت إكتشاف ورسم مسار بدقة لمقاتلة الجيل الخامس F-22 من مئات الكيلومترات أثناء تحليقها فوق كوريا الجنوبية أثناء التدريبات بعام 2013 .

مشاهدة المرفق 21029

مشاهدة المرفق 21027

مشاهدة المرفق 21026

مشاهدة المرفق 21028

مشاهدة المرفق 21031

مشاهدة المرفق 21035

مشاهدة المرفق 21037


مشاهدة المرفق 21033

- 8 قاذفات إطلاق لنظام HQ-22 بقدرة إطلاق 32 صاروخ سطح-جو بثواني معدودة بنطاق للقتل ضد الطائرات يصل الي 150 كلم علي إرتفاع من 50 متر - 27 كلم ونسخته التصديرية FK-3 بنطاق للقتل من 5 - 100 كلم علي إرتفاع من 50 متر - 27 كلم والنظام قد يحتوي علي 3 قاذفات لإطلاق 12 صاروخ نحو 6 أهداف بنفس الوقت وهي بالتوجيه الشبه نشط بالمحطة النهائية من الرادار بهوائي بنظام المصفوفة الطورية للمسح الإلكتروني علي نطاق ترددي بمعدل قصير حيث بالميكروثانية إلي ميلي ثانية مما يقلل من فرصة إعتراض إنبعثاته من المستقبلات المعادية للإستطلاع الإلكتروني السلبي لتحليلها وإعادة التشويش عليه من حواضن التشويش لانه سيكون قد قام بتغيير التردد العامل عليه والذي يقوم بتغييره بإستمرار بشكل عشوائي .

مشاهدة المرفق 21036
سمعت ان المغرب حصل على النسخة الخاصة بالصين HQ-9B و ليس التصديرية
 
سمعت ان المغرب حصل على النسخة الخاصة بالصين HQ-9B و ليس التصديرية

غير مؤكد 100 % لننتظر ظهور خبر رسمي أو صورة غير ذلك من الأفضل عدم التحمس للمتداول لأن الخطأ وارد
 
222.jpeg


دبابات المعركة الرئيسية خفيفة الوزن منخفضة التكلفة طراز type-15 التي إستبدلت دبابات type-62 وهي التي تمثل العمود الفقري للواء منطقة التبت العسكرية ولها نسخة تصديرية تسمي ب vt-5 وهذه الدبابة بوزن 33-36 طن فلذلك تسمي بخفيفة الوزن لان مستوي الوزن للدبابات الغربية بين 60-70 طن أي بنصف وزنها تقريبا وحتي الدبابات الصينية type-96/99 وزنها بين 40-50 طن وهذه الدبابة المعركة الرئيسية خفيفة الوزن تمتلك محرك ديزل بقدرة 870-1000 حصان لتمتلك دفع لوزن تقريبي بين 25-30 حصان لكل طن وهي متخصصة للعمل بالغابات الكثيفة والهضاب وحقول الأرز وهي بناقل حركة هيدروميكانيكي بصندوق تروس كوكبية أوتوماتيكية الذي يجعلها بأداء تسارع عالي للحركة السريعة بالأراضي الغير مستوية ويلاحظ أنها بأداء تسارع ممتاز يناهز مستوي الدبابات الغربية التي يستغرق وصولها من 0- 32 كلم/ساعة زمن يقدر من 5 - 7 ثواني والذي يسمح أيضا لبقاء المحرك علي سرعات ثابتة نسبيًا لكفائة عالية عند إستهلاك الوقود بنطاق للترحال يصل إلي 450 كلم بسرعة من 35 إلي 40 كلم / ساعة وبإمكان زيادة النطاق إلي 650 كلم بخزانات الوقود الخارجية وأما السرعة قصوي علي الطرق يمكن أن تصل إلي 70 كلم / ساعة وبنظام تعليق هيدروبنيوماتي نشط الذي يسمح برفع وخفض البدن أو حتي أي جهة منه لتتخفي بشكل فعال وراء التضاريس لست إطارات طريق مطاطية مع جنزير معدني بحشو مطاطي قابل للأزالة بعجلة عاطلة بالمقدمة وبعجلة القيادة المسننة ناقلة الحركة بالخلف مع بكرات الرجوع وهذا نظام تم إختباره بالفعل علي النماذج الأولية وبالمناسبة للعملاء في vt-5 يمكنهم تركيب نظام التعليق بقضبان الإلتواء لتقليل من التكلفة وحتي الجيش الصيني علي type-15 بالصحاري ونظام التعليق مغطي كما نري بحزم التدريع والبدن والبرج من الفولاذ الملحوم بأكمله وبإمكان تزويدها بحزم دروع سلبية بالجهة الأمامية للبرج و لجهة الأمامية للبدن وللأجناب لإمتصاص الضربات أو يمكن تزويد الجانب السفلي الامامي من البدن وجانبي الدبابة بوحدات دروع تفاعلية إنفجارية التي عندما تضرب الذخائر المضادة للدبابات وحدة الدرع تقوم بالإنفجار لتشتيتها وإضعاف قوة إختراقها وهي وحدات قابلة للإستبدال مع دروع قفصية بالخلف علي أجناب البدن والبرج التي قد تعطي حماية من قذائف rpg7 ويمكن تزويد الدبابة أيضا علي البرج بمستشعر لليزر تقدير المدي وتوجيه الذخائر لكي يتم إطلاق قنابل الدخان لتفقد الرامي القدرة علي رؤية الدبابة مع تشتيت أشعة الليزر للقتل السهل مع القيام بالمناورة لتجنب الإستهداف وكما أيضا يتوفر نظام GL5 للقتل الصعب الذي يغطي 360 درجة حول الدبابة والذي يتكون من أربعة هوائيات رادارية بالموجات الميليمترية لكشف الذخيرة شديدة الإنفجار التي تطلق من مدافع الدبابات والصاروخ الموجه المضاد للدروع وقذائف الأربي جي من مدي 100 متر ويتم تتبع الهدف وتقدير بعد المسافة بدقة بالليزر حتي يتم إطلاق التدابير المضادة بإتجاه المقذوفات لإعتراضها قبل وصولها للدبابة والتي يتم إطلاقها من أربعة وحدات تغطي جميع جوانب الدبابة وكل واحدة بثلاثة منصات إطلاق للذخائر المتشظية شديدة الإنفجار التي تنفجر بالقرب من المقذوفات ويتم تدمير الرأس الحربي لها من خلال الشظايا وموجات الصدمة وهذا في نطاق من 1.5 - 10 متر وللقائد بيرسكوب للرؤية البانورامية أي بزواية للرؤية 360 درجة بمستشعرات للتصوير النهاري مع التصوير الحراري المبرد للرؤية الليلية ومقدر المدي الليزري كما هو متوفر لدي المدفعجي فيمكن إستغلال تقنية Hunter/Killer فبعد كشف القائد للهدف والتعرف عليه بإمكانه أخذ زمام المبادرة عن طريق التحريك الكهربائي للمدفع والبرج عبر إشارات المستشعرات وإطلاق القذائف نحو الهدف ولان نظام التحكم بإطلاق النيراني رقمي يسمح بإدخال للحاسب الباليستي بشكل تلقائي بينات كثافة الهواء وسرعة وإتجاه الرياح وطبعا المدفع بيتم تحريكه بعصي تحكم كهربائية التي حلت محل عتلتين لتحريكه ميكانيكا للاعلى والاسفل و للجانبين فهذا يؤدي لتحكم أسهل لتسهيل عمل القائد والرامي وردة فعل أسرع وعمل دقيق مما يؤدي لدقة بالتهديف والدبابة تمتلك مدفع محلزن بإستقرار كامل عيار 105 ملم بمفرخ للدخان وبواقي الحرارة وبواقي الحرارة لسبطانة المدفع والذي يسخدم لإطلاق الذخائر خارقة الدروع المستقرة بزعانف نابذة للكعب APFSDS وشديدة الإنفجار HE وشديدة الإنفجار المضادة للدبابات HEAT بمدي أقصي للإطلاق يصل إلي 3 كلم مع العلم ان بالتدريبات لمتظاهر للنسخة التصديرية vt-5 تم إثبات إصابة دقيقة من 1500 متر ويلاحظ أن ذخائر ك APFDS بقدرة إختراق حوالي 550 ملم فلايمكن أن نتخيل إختراق للدرع الأمامي للبرج للدبابات الحديثة الثقيلة لكن يمكن العمل علي إستهداف البدن أو إطلاق صواريخ GP105 الترادفية شديد الإنفجار المضادة للدبابات الفعالة في هذيمة الدروع التفاعلية الإنفجارية والتي لها نطاق فعال للإطلاق يصل إلي 5000 متر وبالمناسبة بالتدريبات كان معدل الإصابة 90 % وهي راكبة للشعاع الليزري حيث المدفعجي ماعليه هو وضع نقطة التسديد بالليزر علي الهدف قبل وحتي بعد الإطلاق والصاروخ سينطلق وسيتلقي الصاروخ عبر مستقبلات الليزر بذيله إشارات تصحيح المسار المشفرة والمستشعر سيقوم بفك شفرة إشارات الأوامر وستعمل أسطح التحكم بذيل الصاروخ علي تغيير المسار وتوجيهه بدقة نحو الهدف ونظام التلقيم ألي لدفعة من الذخائر تصل إلي 7-9 بكل دقيقة بحجرة للذخيرة بالمؤخرة تتسع ل 18 وماعلي المدفعجي إلا إختيار الذخائر وللعلم هناك فتحة صغيرة بالجزء الخلفي من البرج بيتم إخراج الفوارخ منها وأيضا من ضمن التسليح يمكن تزويدها بمحطة سلاح يتم التحكم بها عند بعد لرشاش عيار 12.7 ملم وقاذفة قنابل أوتوماتيكية 40 ملم وبإمكان أيضا تركيب مدفع رشاش محوري عيار 7.62 ملم وهي مجهزة بنظام قيادة تكتيكي بأنظمة للملاحة بالقصور الذاتي والأقمار الصناعية وبراديو للإتصالات و معدات للإتصال بالأقمار الصناعية ومكيف هواء و NRBC للتدابير الوقائية ضد المخاطر الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية والنووية .

v2-c4c234e0ca241d11655e396987c9d50f_b.webp


2662.jpg


266.jpg


NORINCO_Light_MBT_image.01.jpg


333.jpg


imgonline-com-ua-twotoone-sWuweQaN1qgez.jpg


623.jpg


36.jpg

 
عودة
أعلى