مرحبا إستاذي الكريم

نأمل إضافة مصدر للموضوع
 
المدينة تقع في الجنووب و المظاهرات خرجت بسبب شح المياه

 
upload_2020-7-4_18-41-51.png

106912366_1373721239677570_1862721564768275615_o.jpg
 

السراج يهنئ تبون بذكرى الاستقلال ويبارك استعادة رفات قادة المقاومة
هنأ رئيس المجلس الرئاسي للحكومة الليبية فائز #السراج، الرئيس الجزائري عبد المجيد #تبون، بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال (تصادف الأحد 5 يوليو/تموز).



 
Eg0z6vOXgAEcHUy.jpg


عقدت لقاء مثمر مع أخي وزير الخارجية الجزائري

ــ سيعقد الاجتماع الأول للمجلس التعاوني رفيع المستوى قريبًا.

ــ حجم التجارة فوق 4.5 مليار دولار.

ــ تركيا هي أكبر مستثمر في الجزائر بقيمة 3،5 مليار دولار.

ــ سنطور تعاوننا في صناعة الدفاع أيضًا.




 

وزير الدفاع الأميركي "مارك إسبر" يصل إلى الجزائر في زيارة هي الأولى منذ عام 2006 لإعادة إحياء التحالف بين البلدين



 

وزير الدفاع الأميركي في زيارة نادرة للجزائر لإحياء شراكة إستراتيجية بين البلدين

قام وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر أمس الخميس بزيارة نادرة إلى الجزائر هي الأولى من نوعها منذ عام 2006، مثلت فرصة لإعطاء دفع جديد للتحالف بين دولتين لهما مصالح إستراتيجية مشتركة في جهود مكافحة الإرهاب بمنطقة شمال أفريقيا والساحل والوضع في ليبيا.

وإذا كان المسؤولون العسكريون الأميركيون يزرون بشكل متكرر تونس والمغرب، حيث يوجد تعاون عسكري مع الولايات المتحدة، فإن إسبر هو أول وزير دفاع يزور الجزائر منذ وزير الدفاع الأسبق دونالد رامسفيلد في فبراير/شباط 2006.

واعتبر البنتاغون الجزائر الآن "شريكًا مهمًا للغاية في المنطقة" لجهة الأمن والاستقرار الإقليميين وكذلك في مكافحة الإرهاب.

وغادر الوزير الأميركي الجزائر متوجها إلى الرباط، الحليف التقليدي، في آخر محطة في جولته الإقليمية التي شملت أيضًا تونس.

وبحسب بيان الرئاسة الجزائرية، فإن وزير الدفاع الأميركي أجرى محادثات "مثمرة" مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع، بحضور رئيس أركان الجيش الفريق سعيد شنقريحة ومدير الأمن الخارجي محمد بوزيت.

وذكر بيان الرئاسة أن الطرفين سيواصلان "التشاور والتنسيق لترسيخ أسس السلام والأمن في المنطقة في إطار احترام وحدة وسيادة دولها".

ووفق بيان وزارة الدفاع الأميركية، فقد أكد إسبر للرئيس تبون دعم واشنطن لتعزيز التعاون بين البلدين، خاصة في مجال تبادل الخبرات والتدريب العسكري، وتنسيق جهود محاربة الإرهاب في منطقة شمال أفريقيا والساحل، بالنظر إلى الدور القيادي الذي تلعبه الجزائر في الحفاظ على أمن المنطقة.

كما ناقش الطرفان الوضع في ليبيا، وسبل إخراج البلاد من أزمتها الراهنة من خلال حل سياسي.

وذكر بيان صدر مساء أمس الخميس عن سفارة الولايات المتحدة في الجزائر أن إسبر "عبّر عن دعمه لتوسيع العلاقات العسكرية بين البلدين، كما أبرز الدور الريادي الثابت للجزائر في مجال الأمن الإقليمي".

وأضاف البيان "ناقش الوزير إسبر مع الرئيس تبون الأمن في جميع أنحاء شمال أفريقيا والساحل، وسبل تعزيز الشراكة العسكرية والدبلوماسية الإستراتيجية بين الدولتين".

وبعيدا عن القضايا الجيوسياسية الإقليمية، ستكون الولايات المتحدة مهتمة أيضًا ببيع المزيد من الأسلحة للجزائر، التي تشتري 90% من تجهيزات جيشها من روسيا.

كما تهتم واشنطن بمادة جديدة في الدستور المنتظر التصويت عليه في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني القادم، تنص على مشاركة الجيش الجزائري في مهمات حفظ السلام في إطار الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والجامعة العربية، بحسب مسؤول أميركي في وزارة الدفاع.

إحياء لشراكة قديمة

وبمجرد وصوله إلى الجزائر، توجّه إسبر إلى "مقام الشهيد" (نصب الجندي المجهول) حيث وضع إكليلا من الزهور على روح شهداء حرب التحرير الجزائرية. وفي أول تصريح له قال إنه يكّن احتراما كبيرا لأولئك الذين ضحوا من أجل استقلال الجزائر.

وأضاف أن "الولايات المتحدة والجزائر كانتا صديقتين وشريكتين منذ سنوات عديدة وأتمنى أن تسهم زيارتي في تعزيز هذا التعاون وأن تستمر مصالحنا المشتركة وهذا التاريخ المشترك الذي يجمعنا".

والشراكة بين الجزائر وواشنطن ليست جديدة على الإطلاق، فقد وقّع داي الجزائر ودولة الولايات المتحدة الفتية معاهدة صداقة وسلام في عام 1795 قبل احتلال فرنسا للجزائر في 1830.

وخلال حرب التحرير الجزائرية (1954-1962)، وفي سياق عالمي لإنهاء الاستعمار، دعمت الولايات المتحدة إجراء حوار مع جبهة التحرير الوطني ممثلة الشعب الجزائري من أجل الاستقلال. ووفقًا لبعض المؤرخين الأميركيين، فإن الجنرال ديغول تفاوض مع المقاومة الجزائرية بعد ضغوط من واشنطن.

وفي الوقت الحالي أصبح "لدى الولايات المتحدة علاقات أمنية ثنائية قوية مع الجزائر تعود على الأقل إلى بداية الحرب على الإرهاب" بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، كما أشار مايكل شوركين المحلل في مؤسسة راند كوربوريشن، وهو معهد أميركي للدراسات الإستراتيجية العسكرية.

aljazeera


 

منذ نصف قرن.. لماذا ترفض فرنسا كشف أماكن النفايات النووية بالجزائر؟


تضاربت الأرقام حول عدد التجارب النووية التي قامت بها فرنسا في صحراء الجزائر في عهد الاستعمار، لكن المؤكد أنها شاهد آخر على وحشية الاستعمار الفرنسي.

شأن مخلفات كثيرة تركها الاستعمار في الجزائر، تتسبب إشعاعات هذه النفايات، خاصة من النوع المتوسط والثقيل، في العديد من الأخطار البيئية عن طريق تلويثها للماء والهواء والتربة.

هيئات جزائرية وأخرى فرنسية دعت إلى تسوية ملف النفايات النووية التي تركتها فرنسا في بداية الستينيات في الجزائر، دون أن يعرف أحد بمكان وجودها كونها "سرا عسكريا".

دعوات متكررة

دعا مدير "مرصد التسلح" بفرنسا، باتريس بوفري، بلاده إلى حل مشكلة النفايات النووية التي تركتها في بداية الستينيات في الجزائر، ولا أحد يدرك بمكان وجودها لأنها سر عسكري.

تصريحات بوفري لـ"إذاعة فرنسا الدولية"، في 4 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، فتحت الملف مرة أخرى، حيث شدد على أنه "عندما أوقفت فرنسا تجاربها النووية سنة 1966، تركت بكل بساطة في عين المكان مجموع النفايات المرتبطة بالسنوات التي قامت خلالها بـ17 تجربة نووية".

وكشف الخبير بأن باريس أبقت على مكان أو أماكن دفن النفايات النووية تحت الأرض والوثائق المتعلقة بها "سرا من الأسرار العسكرية" إلى اليوم، لذلك لم تتمكن الجزائر من الوصول إليها في الصحراء.

وطالب بوفري سلطات بلاده بالتعاون مع الجزائر لتطهير منطقة هذه التجارب النووية من نفاياتها، التي لا زالت أضرارها الخطيرة على البيئة وعلى البشر قائمة إلى اليوم.

تزامنا مع دعوة مدير "مرصد التسلح" لتسوية الملف المعلق منذ أكثر من نصف قرن، جددت منظمة "الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية" دعوتها لفرنسا، بعد العديد من النداءات بهذا الخصوص، دون جدوى حتى الآن.

وأكد مدير المرصد ومسؤولو "الحملة الدولية"، على أن معالجة تلك القضية شديدة الأهمية بالنسبة للصحة العامة والبيئة وللعلاقات الجزائرية الفرنسية التي يشوبها بعض التوتر منذ أشهر.

ومع تجدد النقاش حول النفايات النووية، ذكرت تقارير صحفية أن فرنسا نظفت ما أفسدته تجاربها النووية في بولينيزيا الواقعة في المحيط الهادئ، وذلك بعد أن ضمتها فرنسا لأراضيها في 1880.

الاحتجاجات في بولينيزيا ومطالبات المجتمع المدني على مدى سنوات ساعدت على حل الأزمة.

توجد بعض المؤشرات الإيجابية التي قد تساهم في حل المعضلة بالجزائر، من بينها الـ"إرادة الحقيقية لدى ماكرون"، على حد قول باتريس بوفري، "لتعزيز العلاقات" مع الجزائر وتجاوز كل ما يتعلق بالماضي الاستعماري لفرنسا و"التقدم" إلى الأمام.

تاريخ أسود

أطلقت فرنسا برنامجا نوويا عسكريا بعد تأسيس هيئة الطاقة الذرية في 1945، وبدأت باريس حينها البحث عن موقع تجري فيه تجاربها النووية.

بعد استطلاعات أجراها خبراء عام 1957، اختارت فرنسا الصحراء الجزائرية لتنفيذ التجارب النووية، رغم أنها تحمل مخاطر نتيجة قرب الجزائر جغرافيا مع فرنسا.

جادل الخبراء وقتها بأن المواقع المختارة مهجورة، وعندما عزموا على إجراء التجارب في الصحراء الجزائرية خصصوا منطقتين وهما رقان وعين عكر لتكونا مواقع لاختبار القنابل التي اخترعوها.

وأجريت 17 تجربة نووية، بالإضافة إلى "تجارب إضافية" لم ينتج عنها تفاعل نووي متسلسل، بل تشتت البلوتونيوم. وفي 13 شباط/ فبراير 1960، أجرت فرنسا أول تجربة نووية في الصحراء الجزائرية والكارثة أنها أجرتها في الغلاف الجوي.

فرنسا لم تجر تجربة واحدة بل أجرت 4 اختبارات نووية نُفّذت في الغلاف الجوي، أطلقت عليها بالترتيب أسماء اليربوع الأزرق، الأبيض، الأحمر والأخضر.

تسببت هذه التجارب في ترسب جسيمات مشعة في الصحراء الكبرى، بل اكتُشف عام 2014 أن منطقة شمال إفريقيا وحتى جنوب الصحراء مناطق ملوثة بالإشعاعات.

حتى القارة الأوروبية تأثرت بهذه التجارب، إذ تشير الدراسات أنه بعد 13 يوما من التجربة النووية الأولى في 13 شباط/ فبراير 1960، تساقطت الجسيمات الإشعاعية على السواحل الإسبانية.

واكتشف في أوائل آذار/ مارس من العام نفسه أن "هذه الجسيمات تطايرت مع الهواء وسقطت مع الأمطار في جنوب غرب السويد".

كان الغرض الرئيسي من التجربة النووية الأولى التي أطلقوا عليها تسمية "اليربوع الأزرق" التحقق من فعالية القنبلة الفرنسية ومما إذا كانت فرنسا قد دخلت بالفعل نادي الدول النووية أم لا.

أما التجربة النووية الثانية، "اليربوع الأبيض"، التي أجريت مطلع نيسان/ أبريل 1960، فكان الهدف منها استهداف آليات وكان المقدر لها أن تحدث حفرة كبيرة في عمق الأرض لأن الجسيمات كانت ثقيلة، وخلقت تلوثا عميقا.

وخلال الاختبار الثالث، "اليربوع الأحمر"، الذي أُجري في 27 كانون الثاني/ ديسمبر 1960، وضعت حيوانات حية حول نقطة الاستهداف لمعرفة كيف تصمد خلال التجربة وماذا يحدث لخلاياها.

تجاهل القانون

تساهم النفايات النووية في ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض وزيادة نسبة الغازات الضارة في الغلاف الجوي، واختلال مواعيد الصيف والشتاء بسبب الاحتباس الحراري واختلال التوازن المناخي والحراري.

وتتنوع طرق التخلص من النفايات النووية بين ردمها في الأرض عن طريق وضعها في براميل محكمة الإغلاق تحت الأرض في مناطق نائية، وذلك إما عن طريق الحفر العميق أو شق أنفاق منجمية أو ما تسمى بالدفن البيولوجي.

كما يتم اللجوء للتخلص من النفايات النووية عن طريق إغراقها في البحار والمحيطات عن طريق تشتيتها لتقليل أثرها على مكان محدد، كما قد يتم إرسال النفايات النووية إلى الفضاء الخارجي عن طريق الصواريخ، وهذه الأخيرة هي الطريقة الأكثر انتقادا من المجتمع الدولي ومن المهتمين بالشأن البيئي على أساس عدم أحقية الإنسان في تلويث الفضاء الخارجي.

لازال الجزائريون عامة وسكان الصحراء الكبرى خاصة لم ينسوا الجرائم التي ارتكبتها فرنسا ضد الإنسان والطبيعة في الصحراء الجزائرية، جراء التفجيرات العسكرية والعلمية ودفن النفايات النووية، والتي لا زالت آثارها المباشرة وغير المباشرة تهدد البيئة بالمنطقة، لذلك حاولت الجزائر تحييد التلوث بالنفايات النووية عن طريق القضاء.

في عام 2014، اعترف الجيش الفرنسي أن بعض الأماكن تجاوزت معايير النشاط الإشعاعي إلى حد كبير قرب تمنراست، وأنه تم تلويث المياه بشكل كبير. وحول قضية النفايات التي يمكن أن تنجم من التجارب التي أجريت في الصحراء، لا توجد بيانات دقيقة، وبعد 7 سنوات من التجارب المختلفة، تم تسليم رقان وعين عكر إلى الجزائر دون أي شكل من أشكال المراقبة للنشاط الإشعاعي.

وفي 11 أبريل/نيسان 2005، صدر مرسوم رئاسي رقم 05 /119، لتسيير النفايات المشعة، ويقصد بتسيير النفايات المشعة بحسب المادة الثالثة من المرسوم "كل الأنشطة الإدارية والعملية المرتبطة بفرز النفايات وجمعها وتداولها ومعالجتها الأولية ونقلها وإيداعها وتخزينها".

تثير قضية تصدير النفايات النووية من الدول الصناعية إلى الدول النامية خرقا واضحا لقواعد القانون الدولي، وخاصة عدم معارضة الكثير من الدول النامية لاستقبال هذه النفايات لأسباب سياسية واقتصادية.

كما أن صمت الحكومات الجزائرية المتعاقبة على الانتهاكات التي قامت بها فرنسا في الصحراء وعدم المطالبة بتحميل فرنسا مسؤوليتها الدولية عن هذه الانتهاكات أمر غير مقبول في ظل تواصل معاناة المواطنين والإضرار بالبيئة على حد سواء لحد اليوم.

جيل رابع

في حواره مع صحيفة "النهار" الجزائرية، في 2009، أكد الخبير العراقي في الفيزياء النووية الدكتور كاظم العبودي، أن التفجيرات النووية التي قامت بها فرنسا في الصحراء الجزائرية كانت بمساعدة إسرائيلية.

وكشف العبودي أن هذه المتفجرات النووية صنعت في "ديمونة" بإسرائيل، الذي يقال إنه مصنع نسيج تحت الأرض، اكتشفته الطائرات الأميركية سنة 1960، وأن إسرائيل شاركت المشروع النووي الفرنسي في الجزائر.

أفاد الخبير أن عمر المفاعل النووي لا يقل عن 24 ألف سنة، وتبقى كل المنطقة معرضة لخطر الإشعاع النووي لأننا لا نملك أرشيفا لا وطنيا ولا فرنسيا بخصوص التجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية.

لا يمكن تحديد ما يسمى بتحديد نقاط الصفر، وهي التي تعتبر المنطقة المحيطة بها في أعلى مستوياتها الإشعاعية ولا يمكن أن تنتهي حالة تدفق الأشعة في التربة والماء ولا في الهواء المحيط بها.

اعتبر الفيزيائي أن فرنسا "أقدمت على القيام بعملية شعوذة نووية، نفذها تقنيون عسكريون فرنسيون بدون حتى علماء ذرة وأنجزوا في سنة واحدة رعونة نووية كبيرة جدا اسمها مجموعة تفجيرات رقان، في عامي 60 و61 صار جحيم نووي على الأراضي الصحراوية ولا يمكن أن نكذب على بعضنا عندما تقول السلطات المعنية أنها سيجت المكان".

السؤال المطروح، بحسب المتخصص: "هل يستطيع هذا السياج أن يمنع تطاير الإشعاع النووي؟ "هل لدينا خرائط عن أماكن دفن النفايات النووية، إذا كانت "رقان" وحدها التي تحتوي قاعدة عسكرية تعدادها يتجاوز 27 ألف إنسان، يقدر عدد السكان بعد التفجير بـ10 آلاف فقط".

يجمع عدد من الخبراء على وجود "تقاعس" على مستوى المؤسسات ذات العلاقة بالموضوع، سواء ما يتعلق بالجانب التوثيقي للجريمة وهذا يحدد بجانب فيزيائي أي تحديد المناطق والخرائط التي تحتوي حالة إشعاعية عالية، تستوجب حماية السكان.

أما الجانب الثاني فيتعلق بآثار الإشعاع وتصاعد الإصابات السرطانية وتنوعها لفئات خاصة في منطقة "رقان" وحتى على الأجيال التي لا علاقة لها بهذه التفجيرات لكن تعرضوا بهذا الشكل أو ذاك لمستويات إشعاعية معينة.

ينتج عن ذلك بحسب متخصصين أنه بعد 40 سنة ستظهر موجة أخرى من السرطانات لم تظهر في الموجة الأولى، وفئة الأطفال هم الأكثر عرضة للتعرض لخطر الإشعاع النووي، الذي يتسبب لهم في سرطان الدم.

زيادة على السرطانات التي تأتي متأخرة بالنسبة للآباء والأبناء بسبب التعرض لجرعات متأخرة من الإشعاع النووي، وهو الجيل الثالث من السرطانات الذي يعيشه سكان المنطقة حاليا.


 

أعلنت الجزائر أن بإمكانها التقدم بطلب إلى القضاء الدولي أو التحكيم من أجل الحصول على أرشيفها من فرنسا والسعي للحصول على تعويضات قانونية في المستقبل.

 


الحمد لله على العافية بعد الابتلاء، شفى الله المصابين ورحم المتوفين و واسى ذويهم. موعدنا قريب على أرض الوطن، لنواصل بناء الجزائر الجديدة. ستبقى الجزائر دوما واقفة بشعبها العظيم، و جيشها الباسل، سليل جيش التحرير الوطني، ومؤسسات الدولة.



 
تبون: الجزائر أقوى مما يظنه البعض وكنا نتوقع ما يجري في المنطقة

قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الأحد، في تسجيل على حسابه في تويتر، إننا “كنا نتوقع ما يجري في المنطقة والجزائر أقوى مما يظنه البعض”، مشيرا إلى أنه في طريق التعافي من كورونا.

وأضاف تبون، “موعدنا قريب على أرض الوطن، لنواصل بناء الجزائر الجديدة”.

وقال تبون إنه “اليوم بفضل الأطباء الجزائريين بالمستشفى العسكري والأطباء الألمان، بدأ بطريق التعافي الذي يمكن أن يأخذ قرابة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع إضافية، حتى يتمكن من استجماع قواه الجسدية كاملة”.

وأضاف: “بعدي عن الوطن ليس نسيان الوطن، فأنا أتابع يوميا، إن لم نقل ساعة بساعة، كل ما يجري في البلاد وعند الضرورة أعطي تعليماتي”.

وأكد الرئيس الجزائري أنه طلب تكليف سلطة الانتخابات باستكمال صياغة قانون الانتخابات في أقرب وقت.

ولفت تبون إلى كورونا في تراجع في الجزائر، وأوصى وزير الداخلية بتطبيق الإجراءات المتفق عليها فيما خص المدارس والجامعات.

وفي سياق آخر، شدد تبون على أن الجزائر أقوى مما يظنه البعض وقال:”كنا نتوقع ما يجري في المنطقة”.

وتمنى تبون أن يكون بين الجزائريين بأقرب وقت.



 
تبون: الجزائر أقوى مما يظنه البعض وكنا نتوقع ما يجري في المنطقة

قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الأحد، في تسجيل على حسابه في تويتر، إننا “كنا نتوقع ما يجري في المنطقة والجزائر أقوى مما يظنه البعض”، مشيرا إلى أنه في طريق التعافي من كورونا.

وأضاف تبون، “موعدنا قريب على أرض الوطن، لنواصل بناء الجزائر الجديدة”.

وقال تبون إنه “اليوم بفضل الأطباء الجزائريين بالمستشفى العسكري والأطباء الألمان، بدأ بطريق التعافي الذي يمكن أن يأخذ قرابة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع إضافية، حتى يتمكن من استجماع قواه الجسدية كاملة”.

وأضاف: “بعدي عن الوطن ليس نسيان الوطن، فأنا أتابع يوميا، إن لم نقل ساعة بساعة، كل ما يجري في البلاد وعند الضرورة أعطي تعليماتي”.

وأكد الرئيس الجزائري أنه طلب تكليف سلطة الانتخابات باستكمال صياغة قانون الانتخابات في أقرب وقت.

ولفت تبون إلى كورونا في تراجع في الجزائر، وأوصى وزير الداخلية بتطبيق الإجراءات المتفق عليها فيما خص المدارس والجامعات.

وفي سياق آخر، شدد تبون على أن الجزائر أقوى مما يظنه البعض وقال:”كنا نتوقع ما يجري في المنطقة”.


وتمنى تبون أن يكون بين الجزائريين بأقرب وقت.




الجزاءر تتجه نحو الهاوية اقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا و رئيسها جنرالاتها في عالم اخر
 
عودة
أعلى