فضيحة : المغرب استهدف هواتف مسؤولين عسكريين ومخابراتيين وأمنيين ودبلوماسيين جزائريين

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,415
التفاعلات
180,358
العلم المغرب والعلم الجزائري جنبا خلال استقبال الرئيس الجزائري وزير الخارجية المغربي في 24 يناير 2012 في الجزائر العاصمة.
العلم المغرب والعلم الجزائري جنبا خلال استقبال الرئيس الجزائري وزير الخارجية المغربي في 24 يناير 2012 في الجزائر العاصمة.

اخترق المغرب هواتف شنقريحة وبوتفليقة وإدارة الاستخبارات والأمن وجنرالات ووزيري الخارجية في الجزائر.

ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن المغرب استطاع اختراق هواتف العديد من المسؤولين رفيعي المستوى في الجزائر، أبرزهم عبد العزيز بوتفليقة ورئيس هيئة الأركان للقوات المسلح الجزائرية الجنرال السعيد شنقريحة ووزيري الخارجية رمضان لعمامرة وسلفه صبري بوقدوم وجنرالات كانوا على رأس إدارة الاستخبارات و الأمن

وكشفت التحقيقات الاستقصائية التي نسقتها مؤسسة "فوربيدن ستوريز" ونُشرت عبر 17 مؤسسة إعلامية عبر العالم، والمتعلقة باستخدام مجموعة من دول العالم لبرنامج التجسس الإسرائيلي "بيغاسوس"، ونشرتها صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن النسخة التي اقتناها المغرب من برنامج التجسس الذي أنتجته شركة NSO الإسرائيلية، استهدف هاتف عبد القادر مساهل، وزير الخارجية الجزائري ما بين 2017 و2019، ورمطان لعمامرة الذي خلفه في المنصب سنة 2019 قبل أن يعود إليه مرة أخرى قبل أيام، بالإضافة إلى صبري بوقادوم الذي أُبعد عن الوزارة مؤخرا.

وكشفت "لوموند" أن المغرب استهدف أيضا، خلال الفترة ما بين 2017 و2019، الخط الهاتفي لمسؤولين عسكريين ومخابراتيين ودبلوماسيين جزائريين، أبرزهم الجنرال السعيد شنقريحة، الرئيس الحالي لأركان الجيش، إلى جانب الجنرال البشير طرطاق والجنرال بوعزة واسيني والجنرال علي بن داود، الذين كانوا على رأس إدارة الاستخبارات والأمن، كما اخترق برنامج التجسس هاتف سفير الجزائر في فرنسا، عبد القادر مسدوة.

ووفق ما ورد في التحقيق الاستقصائي، فإن المغرب تجسس على مسؤولين جزائريين آخرين عبر هواتف مقربين منهم، وأبرزهم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، والذي استهدف البرنامج 3 من أشقائه أبرزهم السعيد بوتفليقة، الذي كان مرشحا لخلافته في رئاسة الجمهورية، ورئيس الأركان الراحل، أحمد قايد صالح، الذي استُهدف هاتف ابنه مراد وهاتف مساعده قرميط بونويرة، الذي كان قد فر من البلاد عقب وفاته، قبل أن تسلمه تركيا للجزائر، بالإضافة إلى استهداف هاتف ابن الجنرال خالد نزار، رئيس أركان الجيش إبان "العشرية السوداء".
 
اذا كانت هذه هي الحقيقة فجميع المعلومات بيد المغرب والجزائر بلوشي كما يقال 😂 وهذا سيؤكد على أن المغرب قوي إستخباراتيا ويمكن تصنيفه في المراتب الأولى في العالم
 
عادي جداً مسألة التجسس بين الدول. المهم هو ان تنجح في التجسس و ألا يتم ضبطك و أنت تفعل ذلك.
 
العلم المغرب والعلم الجزائري جنبا خلال استقبال الرئيس الجزائري وزير الخارجية المغربي في 24 يناير 2012 في الجزائر العاصمة.
العلم المغرب والعلم الجزائري جنبا خلال استقبال الرئيس الجزائري وزير الخارجية المغربي في 24 يناير 2012 في الجزائر العاصمة.

اخترق المغرب هواتف شنقريحة وبوتفليقة وإدارة الاستخبارات والأمن وجنرالات ووزيري الخارجية في الجزائر.

ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن المغرب استطاع اختراق هواتف العديد من المسؤولين رفيعي المستوى في الجزائر، أبرزهم عبد العزيز بوتفليقة ورئيس هيئة الأركان للقوات المسلح الجزائرية الجنرال السعيد شنقريحة ووزيري الخارجية رمضان لعمامرة وسلفه صبري بوقدوم وجنرالات كانوا على رأس إدارة الاستخبارات و الأمن

وكشفت التحقيقات الاستقصائية التي نسقتها مؤسسة "فوربيدن ستوريز" ونُشرت عبر 17 مؤسسة إعلامية عبر العالم، والمتعلقة باستخدام مجموعة من دول العالم لبرنامج التجسس الإسرائيلي "بيغاسوس"، ونشرتها صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن النسخة التي اقتناها المغرب من برنامج التجسس الذي أنتجته شركة NSO الإسرائيلية، استهدف هاتف عبد القادر مساهل، وزير الخارجية الجزائري ما بين 2017 و2019، ورمطان لعمامرة الذي خلفه في المنصب سنة 2019 قبل أن يعود إليه مرة أخرى قبل أيام، بالإضافة إلى صبري بوقادوم الذي أُبعد عن الوزارة مؤخرا.

وكشفت "لوموند" أن المغرب استهدف أيضا، خلال الفترة ما بين 2017 و2019، الخط الهاتفي لمسؤولين عسكريين ومخابراتيين ودبلوماسيين جزائريين، أبرزهم الجنرال السعيد شنقريحة، الرئيس الحالي لأركان الجيش، إلى جانب الجنرال البشير طرطاق والجنرال بوعزة واسيني والجنرال علي بن داود، الذين كانوا على رأس إدارة الاستخبارات والأمن، كما اخترق برنامج التجسس هاتف سفير الجزائر في فرنسا، عبد القادر مسدوة.

ووفق ما ورد في التحقيق الاستقصائي، فإن المغرب تجسس على مسؤولين جزائريين آخرين عبر هواتف مقربين منهم، وأبرزهم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، والذي استهدف البرنامج 3 من أشقائه أبرزهم السعيد بوتفليقة، الذي كان مرشحا لخلافته في رئاسة الجمهورية، ورئيس الأركان الراحل، أحمد قايد صالح، الذي استُهدف هاتف ابنه مراد وهاتف مساعده قرميط بونويرة، الذي كان قد فر من البلاد عقب وفاته، قبل أن تسلمه تركيا للجزائر، بالإضافة إلى استهداف هاتف ابن الجنرال خالد نزار، رئيس أركان الجيش إبان "العشرية السوداء".

انت تروج لادعات الأعداء
 
اذا كانت هذه هي الحقيقة فجميع المعلومات بيد المغرب والجزائر بلوشي كما يقال 😂 وهذا سيؤكد على أن المغرب قوي إستخباراتيا ويمكن تصنيفه في المراتب الأولى في العالم
المراتب الأولى🧐
 
انت تروج لادعات الأعداء
الاعداء هم من يعرون عوراتهم بأنهم فاشلين ومخترقين من طرف المخابرات الغربية منها الفرنسية والمغربية و CIA
 
المراتب الأولى🧐
إذا كانت بلاد كبرنات قد عجزت عن تأمين المسؤولين وحسب إدعائهم بأن المغرب إخترقهم فعليهم أن ينسحبوا من الشأن الجزائري والاعتراف بأنهم لا شئ يذكر و أن مخابراتهم لا تساوي جناح بعوضة من التفاخر بأنهم قهوة إقليمية .
 
علينا أن ننطلق من زاوية الرواية الرسمية وليس من الخطاب الفلسفي : الترويج الأكاذيب ، الحال يقول بأنهم مخترقين وهده فضيحة لهم وفخر لنا وأي جهاز إستخباراتي كيفما كان يفشل في تأمين أسرار الدولة هو لا شئ وأن أسرارهم باتت مفضوحة و مكشوفة ،عليهم اولا المسألة القانونية لجميع أجهزتهم الأمنية والمخابرات وكل الجنرالات المتحكمين في قضايا الأمن بصفة عامة كما يجب محاكمة كل الرؤساء والكوادر الأمنية على هفواتهم لأنهم بترويجيهم لهده الادعاءات هي تصب في مصلحة المغرب وليست العكس كما كانوا يعتقدون.
 
عودة
أعلى