متجدد ( عين على العدو )


( الهدهد )

*طائرة مروحية قادرة على الحرب الالكترونية سيمتلكها العدو

تم تجهيز مروحية "أم في-22 أوسبري" بنظام (انتربيد تايجر 3) لمنع الإرسال وتعطيله ، وجمع المعلومات الاستخبارية والحرب الإلكترونية.
يسمح النظام للطائرة ، التي تجمع بين القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي مثل طائرات الهليكوبتر، وسرعة التحليق العالية، اللذان يميزان الطائرات ثابتة الجناح، بتعطيل بث العدو في ساحة القتال ، وتجمع المعلومات الاستخبارية وتؤدي مهام مختلفة.
يذكر بأن العدو الصهيوني مهتم لشراء 12 طائرة من هذا النوع، حيث يمكن استخدام هذه الطائرات لنقل القوات الخاصة.


1.JPG
 
صور الطيارين الصهايينة الذين قصفوا المفاعل النووي العراقي.
جيش العدو ينشر وثائق كانت تصنف سري للغاية بشأن الهجوم الجوي على المفاعل النووي العراقي عام 1981 فيما يسمى بعملية أوبرا


1.JPG



المصدر موقع ( الهدهد )
 
لأول مرة رصد عربة jaguar semi-autonomous robotic المسلحة غير المأهولة تقوم بدوريات
على الشريط الحدودي لقطاع غزة بعد إزدياد ضرب آليات العدو بصواريخ الكورنيت


1.JPG
 

" مؤتمر هرتسليا " Herzliya Conference



1.jpeg



هو مؤتمر يعقد سنوياً بشكل دوري في يافا المحتلة تأسس المؤتمر عام 2000 على يد عوزي آراد وهو ضابط سابق في الموساد
مهمة هذا المؤتمر هي إستشراف المستقبل و التوقعات المستقبلية بما يصون الامن القومي الصهيوني
تبحث في هذا المؤتمر سنوياً السياسات الامنية و الدفاعية لدولة الكيان الغاصب و يتم خلالها تقويم حالة الكيان الامنية
و ما يجب ان يكون عليه مستقبلاً و الخطوات الواجب إتخاذها و ما يطلب من قادة العدو القيام به لمواجهة التحديات
عقد هذا المؤتمر و إنفاق الاموال على مراكز البحث عبره لمتابعة التطورات المستقبلية التي تهدد وجود الكيان الصهيوني



1.JPG



حضور هذا المؤتمر يقتصر على نخبة من ابرز الشخصيات الصهيونية في المجالات العسكرية و الامنية و الإستخبارات
قادة حاليين و سابقين للجيش و قادة الاركان و رؤساء الموساد و امان و الشاباك
كما يدعى رؤساء الوزراء و الوزراء السابقين و كبار الاقتصاديين و العلماء و الاكاديميين المختصين حتى بات هناك مقولة في الكيان :
من لم يدعى إلى مؤتمر هرتسليا فهو ليس من النخبة الصهيونية
دور هذا المؤتمر مناقشة و إستشراف التهديدات المستقبلية لدولة الكيان الغاصب وضعها اقتصاديا وعسكريا واجتماعيا ورصد الأخطار المحيطة بها من الداخل والخارج في دول الجوار وفي الإقليم وفي العالم تحت هدف استراتيجي هو الأمن القومي لإسرائيل و إصدار التوصيات لتقديمها لرئيس الوزراء الصهيوني و قادة دولة العدو

يعقد المؤتمر سنويا برعاية ( مركز هرتسليا متعدد التخصصات ) و هو عبارة عن مؤسسة اكاديمية بحثية مرموقة تضم حوالي 8000 طالب

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لن تجدوا في طول العالم العربي و عرضه مثل هذا المركز لأنه ببساطة الحاكم يعرف كل شيء و هو ليس بحاجة
لذوي الاختصاص و الاكاديميين المهرة و القادة المجلين ليقدموا له إستشارات و إستشرافات مستقبلية يعرفها طال عمره سلفاً !
و لو وجد مثل هذا المركز في دولة عربية ما مستقبلاً سيتم " دعوة " من يظهرون الولاء للحاكم حتى لو كانوا من الاميين من لا يجيدون تركيب جملة مفيدة واحدة و ليس اصحاب الاختصاص البارزين و العقول الفذة !

إنشاء معاهد و مؤتمرات " Institute for Policy and Strategy " ضرورة ملحة لأي دولة فهل تبادر إحدى دولنا و تتدارك هذا التقصير الفادح
في الدراسات و إستشراف التهديدات المستقبلية ؟
بل حتى لو بمبادرة من النخب و العقول و العلماء و الكفاءات العربية المقيمة خارج الوطن العربي بعيداً عن انظمة الحكم



 

القواعد الأربعة الأساسية لإستخدام السلاح بأمان
مقال لضابط مدرب في جيش العدو الصهيوني
موقع " الهدهد "


1.jpg





هناك وثائق وتعليمات لا حصر لها تتحدث عن السلامة في استخدام الأسلحة النارية من المصنعين والمنظمات والجيوش والشرطة وقوات الأمن. لكن الالتزام بأربعة قوانين أساسية في تشغيل الأسلحة يمكن أن يقلل من الكوارث، وهذه القواعد الأربعة هي:
1-تعامل دائماً مع كل بندقية على أنها مُذخرة.
2-وجّه فوهة السلاح دائماً في اتجاه آمن.
3-تأكد دائماً من هدفك وما بعده.
4-لا تُدخل إصبعك في واقي الزناد إلّا عند الجاهزية التامة.
يجب عليك دائماً اتباع كل واحدة من هذه القواعد، واذا وجدت نفسك في أحد المرات تخرق إحدى هذه القواعد؛ قم بتدوين ملاحظة ذهنية لذلك حتى تتمكن من تجنب القيام بنفس الخطأ في المستقبل.
تعامل دائماً مع كل بندقية على أنها مُذخرة. اتباع هذه القاعدة إلى حد كبير يعطيك ضمان اتباع قواعد السلامة الثلاثة الأخرى.
يجب أن تعرف دائماً ما إذا تم تذخير بندقيتك أم لا. وكما يُقال: "الانسان من النسيان" ؛ لذلك لا يزال يتعين عليك معاملة كل سلاح ناري كما لو تم تذخيره . حتى أنني أزعم أن العديد من مالكي الأسلحة أو العسكريين المخضرمين يمكن أن يصبحوا أكثر إهمالًا من المبتدئين بشأن ضمان تطهير أسلحتهم بعد الاستخدام.


1.jpg



إذا كنت تفترض دائماً أن السلاح مُذخر، فستقِل احتمالية خرق أي من القواعد الأُخرى، ويجب التوضيح هنا أن الأسلحة النارية هي أشياء جامدة ، وبالتالي فهي ليست خطرة في حد ذاتها، والخطر يَكمن دائماً في الشخص الذي يتعامل مع هذه الاسلحة.
يزيد الافتقار إلى المعرفة بميكانيكا الأسلحة النارية وتشغيلها من مخاطر ارتكاب الأخطاء والتسبب في وقوع الحوادث.
وأخيراً نحن لسنا بحاجة الى المزيد من الارشادات المُطوّلة بما يخص قواعد استخدام السلاح، لكن نحتاج الى ثقافة احترام السلاح، حتى ننجوا ومَن حولنا من أخطاء قاتلة.
 
عودة
أعلى