متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42

هذا الموقف الشعبي المغربي الرافض للعلاقات مع اسرائيل و انا واحد منهم.. لكن في نفس الوقت أظن ان المسؤولين في السلطة يريدون إستخدام هذا التطبيع للصالح العام و خاصة ملف الصحراء.. هذا المشكل يجب ان نتخلص منه و إلا قد يأتي يوم يسهل فيه تقسيمنا.
 
هذا الموقف الشعبي المغربي الرافض للعلاقات مع اسرائيل و انا واحد منهم.. لكن في نفس الوقت أظن ان المسؤولين في السلطة يريدون إستخدام هذا التطبيع للصالح العام و خاصة ملف الصحراء.. هذا المشكل يجب ان نتخلص منه و إلا قد يأتي يوم يسهل فيه تقسيمنا.
انشر الجنود في كامل البلاد ودع لهم الباقي ومبروك لا تقسيم :cool::cool:
 
هذا الموقف الشعبي المغربي الرافض للعلاقات مع اسرائيل و انا واحد منهم.. لكن في نفس الوقت أظن ان المسؤولين في السلطة يريدون إستخدام هذا التطبيع للصالح العام و خاصة ملف الصحراء.. هذا المشكل يجب ان نتخلص منه و إلا قد يأتي يوم يسهل فيه تقسيمنا.

الرهان على العدو الصهيوني لن يكون فيه اي خير لأي من دولنا و صراحة تبرير لا يليق بالشعب المغربي الباسل

 
 
الانظمة التعسة لا تكتفي بالسقوط في وحل التطبيع بل تنتقم من شعوبها الرافضة !

 


الانظمة الخائفة من شعوبها و التي لا تنبض بنبض شارعها انظمة لا تستحق الحياة مصيرها الزوال و لو بعد حين


 

الرهان على العدو الصهيوني لن يكون فيه اي خير لأي من دولنا و صراحة تبرير لا يليق بالشعب المغربي الباسل

بكل بساطه اللوبي الاسرائيلي في امريكا قوي و يتحكم في الاقتصاد و السياسة و اخدنا اعتراف عدت دول بمجرد اعلان امريكا اعترافها و سيتبعها الكثير لذلك نحن الرابحون و سياستنا اتجاه فلسطين لم و لن تتغير كما فعلت دول عربية أخرى..
 
بكل بساطه اللوبي الاسرائيلي في امريكا قوي و يتحكم في الاقتصاد و السياسة و اخدنا اعتراف عدت دول بمجرد اعلان امريكا اعترافها و سيتبعها الكثير لذلك نحن الرابحون و سياستنا اتجاه فلسطين لم و لن تتغير كما فعلت دول عربية أخرى..
من قلبي اتمنى كل الخير للشعب المغربي الباسل الذي ليس بحاجة لشهادة من احد لإثبات اصالته و موقفه الرافض لتدنيس ارض المغرب
من الصهايينة يسجل له في التاريخ بأحرف تكتب بماء الذهب
 

هذا الاحتفاء بمجرم الحرب هل إحترم على الاقل تضحيات و شهداء المغرب من سقطوا دفاعاً عن القضية الفلسطينية ؟ !


1.JPG
 

هذا هو الشعب الاردني الباسل اليوم رداً على إتفاقيات التطبيع
عبثاً يحاولون زرع الكيان الغاصب في المنطقة لكن الشعوب تلفظه كمثل الجسم الحي إذا حاولت زراعة عضو غريب فيه ستهاجمه خلايا المناعة

النشامى بعد صلاة الجمعة مسيرة رافضة للكيان الغاصب هل يستمع النظام الاردني لنبض شارعه و شعبه ؟ !

1.JPG
 
تنزيل.jpeg


قالت حركة "التحرير الوطني الفلسطيني" "فتح" إن اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والمغرب إنما تشكل طعنة في ظهر القدس التي يرأس الملك المغربي لجنتها منذ العام 1975.
وقالت الحركة إن هذه الخطوة "تفتح شهية الاحتلال على المزيد من التهويد للمدينة المقدسة ومحيطها، ليكون آخر عمليات التهويد إقدام رئيس دولة الاحتلال على اقتحام الحرم الابراهيمي اليوم".

واستنكرت حركة "فتح" قيام وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس بإقامة صلوات تلموديه في كنيس بالمغرب، "من أجل جنود الجيش الإسرائيلي، الذين يقتلون الفلسطينيين يوميا ويستبيحون الأقصى والمسرى".

وخاطبت حركة "فتح" الملك المغربي قائلة: "إن لجنة القدس مؤسسة عربية إسلامية، انبثقت عن منظمة المؤتمر الإسلامي عام 1975، يترأسها جلالته شخصيا، مهمتها حماية القدس الشريف، من خلال التصدي للمحاولات الإسرائيلية الرامية إلى طمس الطابع العربي الإسلامي للقدس".

وذكرت فتح الملك المغربي أن "القوات الإسرائيلية تقتحم الأقصى والمسرى يوميا لتغيير هذا الطابع"، متسائلة: "فماذا أنتم فاعلون إزاء ذلك؟".

وأشار بيان الحركة إلى أن "إقامة العلاقات الأمنية بين إسرائيل والمغرب ما هو إلا نسف واضح لمبادرة السلام العربية القائمة على أساس الارض مقابل السلام الشامل، ليكون مبدأ إقامة العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل مستند إلى الانسحاب الشامل من الأرض العربية حتى حدود الرابع من حزيران عام 1975".

وتساءلت الحركة: "ما جدوى التطبيع والاتفاقيات الأمنية من قبل المغرب مع الاحتلال الإسرائيلي في هذا الوقت؟ بينما لا تعتبر المغرب دولة من دول الطوق وليست في حالة مواجهة مباشرة مع الاحتلال".

وختم البيان بالقول: "إن حركة فتح إذ تدين بشدة كل خطوات التطبيع والهرولة نحو دولة الاحتلال، لتؤكد على أن الاحتلال إنما يغتصب الأرض الفلسطينية ويتنكر لحقوقها المكفولة بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، وأن هذه الخطوات لن تكون سوى لبنات في طريق التخلي عن مسؤوليات المغرب القومية والدينية تجاه فلسطين".

المصدر: RT
 

الصورة من المغرب البهي
اقسم بالله إنني عند رؤية هذه الصورة كبر قلبي بأخوتي المغاربة البواسل


 
عودة
أعلى