لادئاني
مستشار المنتدى
- إنضم
- 16/12/18
- المشاركات
- 28,182
- التفاعلات
- 77,227
وايضا العثمانيين من قبيلة قايي احدى قبائل الاتراك الاوغوز ومبدأهم وعصبتهم بإنشاء الدولة كانت قبيلة قايي التركمانية ثم توسعو وتحالفو مع بعض القبائل التركمانية الاخرى
تحدثنا قبلا عن رفض الهجوم على الحجاج وهذا تصرف خاطئ ومشين لانعممه وانما بفاعليه فقط... ولكن اين مسؤولية العثمانيين من فرض سلطة الدولة والام وتحديدا الولاة والجنكرجية من تأمين طرق الحجيج ..ثم لايتذكرون اعانة بعض القبائل فقط ايام الحج بليرات ذهبية معدودة عودت بعضهم على استهداف الحجيج كي ينالو المال من العثمانيين .. منحكي يلي النا وعلينا
بناء الأضرحة والمقامات على القبور لا يجوز شرعاً ، وإنما المطلوب أن يدفن جميع الموتى في المقابر ، وفق سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، لا أن يدفن البعض في المساجد ، أو يبنى على قبورهم قباب ، أو مساجد ، كما يفعل في بعض الأماكن ، بحجة أن هؤلاء أولياء صالحون …… إلخ. ابتدأت بالعباسيين ثم أكملها المماليك واخيرا رضيها العثمانيين ودعموها ...
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ القبور مساجد ، وإيقاد السرج عليها ، واشتد نهيه في ذلك حتى لعن فاعليه ، ونهى عن الصلاة إلى القبور ، ونهى أمته أن يتخذوا قبره عيداً ، ولعن زوارات القبور . وكان هديه أن لا تهان القبور وتوطأ ، وأن لا يجلس عليها ، ويتكأ عليها، ولا تعظم بحيث تتخذ مساجد فيصلى عندها وإليها ، وتتخذ أعيادا وأوثانا ) اهـ. زاد المعاد لـ: ابن القيم (1/524)
الدولة العثمانية لم تكن استعمار صحيح لكن ايام الاتحاد والترقي العلماني ارتكبو موبقات وايضا بعض افعال جمال باشا قد زادت من نقمة السكان وهو كان له طموح شخصي ترجمه برسائل للانكليز لدعمه لاقامة دولة مستقلة يحكمهما هو من عنتاب حتى سيناء ولكن الانكليز رفضو فحول البوصلة نحو الروس ليدعموه وليتقرب منهم سمح للمهجرين الارمن باستقبالهم في حلب ودمشق وكسب وديرالزور وحمص وبيروت .... ولكن الروس كانو مترددين ثم كشفه الصدر الاعظم وقام بعزل جمال باشا وتعيين جمال باشا الصغير المرسيني المقرب من الشعب ولكن بعد فوات الاوان
الثورة العربية لم تشترك فيها قوات الملك عبد العزيز وانما ظل على الحياد ثم هو من اسقط الدولة الحجازية وطرد الشريف حسين من الحجاز وخلافاته مع العثمانيين كانت بسبب ال الرشيد الذين استقو بالعثمانيين فاستقوى هو بالانكليز عليهم ..
ومن اسقط الخلافة العثمانية هم الاتراك العلمانيين
تحدثنا قبلا عن رفض الهجوم على الحجاج وهذا تصرف خاطئ ومشين لانعممه وانما بفاعليه فقط... ولكن اين مسؤولية العثمانيين من فرض سلطة الدولة والام وتحديدا الولاة والجنكرجية من تأمين طرق الحجيج ..ثم لايتذكرون اعانة بعض القبائل فقط ايام الحج بليرات ذهبية معدودة عودت بعضهم على استهداف الحجيج كي ينالو المال من العثمانيين .. منحكي يلي النا وعلينا
بناء الأضرحة والمقامات على القبور لا يجوز شرعاً ، وإنما المطلوب أن يدفن جميع الموتى في المقابر ، وفق سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، لا أن يدفن البعض في المساجد ، أو يبنى على قبورهم قباب ، أو مساجد ، كما يفعل في بعض الأماكن ، بحجة أن هؤلاء أولياء صالحون …… إلخ. ابتدأت بالعباسيين ثم أكملها المماليك واخيرا رضيها العثمانيين ودعموها ...
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ القبور مساجد ، وإيقاد السرج عليها ، واشتد نهيه في ذلك حتى لعن فاعليه ، ونهى عن الصلاة إلى القبور ، ونهى أمته أن يتخذوا قبره عيداً ، ولعن زوارات القبور . وكان هديه أن لا تهان القبور وتوطأ ، وأن لا يجلس عليها ، ويتكأ عليها، ولا تعظم بحيث تتخذ مساجد فيصلى عندها وإليها ، وتتخذ أعيادا وأوثانا ) اهـ. زاد المعاد لـ: ابن القيم (1/524)
الدولة العثمانية لم تكن استعمار صحيح لكن ايام الاتحاد والترقي العلماني ارتكبو موبقات وايضا بعض افعال جمال باشا قد زادت من نقمة السكان وهو كان له طموح شخصي ترجمه برسائل للانكليز لدعمه لاقامة دولة مستقلة يحكمهما هو من عنتاب حتى سيناء ولكن الانكليز رفضو فحول البوصلة نحو الروس ليدعموه وليتقرب منهم سمح للمهجرين الارمن باستقبالهم في حلب ودمشق وكسب وديرالزور وحمص وبيروت .... ولكن الروس كانو مترددين ثم كشفه الصدر الاعظم وقام بعزل جمال باشا وتعيين جمال باشا الصغير المرسيني المقرب من الشعب ولكن بعد فوات الاوان
الثورة العربية لم تشترك فيها قوات الملك عبد العزيز وانما ظل على الحياد ثم هو من اسقط الدولة الحجازية وطرد الشريف حسين من الحجاز وخلافاته مع العثمانيين كانت بسبب ال الرشيد الذين استقو بالعثمانيين فاستقوى هو بالانكليز عليهم ..
ومن اسقط الخلافة العثمانية هم الاتراك العلمانيين
