في إطار مجموعة ليما جاستين ترودو رئيس وزراء كندا يعلن عن تقديم مساعدة مالية لفينزويلا بقيمة 53 مليون دولار

 
بريطانيا تنظم إلى فرنسا واسبانيا في الإعترافبخوان غوايدو رئيسا بالنيابة لفينزويلا

 
الزعيم اليساري الفرنسي جون لوك ميلنشون وهو مرشح سابق للرئاسة إلى جانب ماكرون يقول أن ماكرون فقط هو الذي يعترف بغوايدو وليس فرنسا التي تعترف بمادورو رئيسا لفينزويلا، ويقول: السلام والحرية لفينزويلا

 
عقب انتهاء مهلة الـ8 أيام التي أعطتها دول في الاتحاد الأوروبي لمادورو.. 19 دولة أوروبية تعترف بغوايدو رئيسا انتقاليا لفنزويلا وبومبيو يرحب ويدعو بقية الدول إلى الاقتداء بها
13ipj-1-442x320.jpg

كراكاس- (أ ف ب): اعترفت 19 دولة اوروبية الإثنين رسمياً بزعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد بعدما رفض الرئيس نيكولاس مادورو الدعوة لإجراء انتخابات رئاسية ضمن المهلة التي حددتها دول أوروبية له.
لكن الاتحاد الأوروبي لم يتمكن من تبني موقف موحد يعترف بغوايدو بسبب رفض إيطاليا المصادقة على مشروع بيان مشترك في هذا المعنى خلال اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية الاتحاد الخميس في بوخارست، وفق مصادر دبلوماسية.
واعترفت 19 دولة من الاتحاد الأوروبي بغوايدو رئيسا انتقاليا أبرزها اسبانيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا والبرتغال وهولندا.
ورحّب وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الإثنين باعتراف هذه الدول الأوروبية بغوايدو رئيسا انتقاليا، داعيا بقية الدول إلى الاقتداء بها.
وأعلن بومبيو في بيان “نحن نشجّع كافة الدول، ولا سيما بقية دول الاتحاد الأوروبي على دعم الشعب الفنزويلي عبر الاعتراف بالرئيس الانتقالي غوايدو وعبر دعم جهود الجمعية الوطنية من أجل استعادة الديموقراطية الدستورية في فنزويلا”.
وردا على اعتراف أوروبيين بغوايدو، اعلنت وزارة الخارجية الفنزويلية في بيان الاثنين أن كراكاس ستعيد تقييم علاقاتها الدبلوماسية مع الدول الأوروبية التي اعترفت بالمعارض غوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد.
وأورد البيان أن السلطات الفنزويلية “ستعيد في شكل كامل تقييم العلاقات الثنائية مع هذه الحكومات اعتبارا من هذه اللحظة وإلى أن تعدل عن تأييد الخطط الانقلابية”.
وكانت روسيا، أحد أبرز حلفاء مادورو، نددت بالمواقف الأوروبية، وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف “نعتبر محاولات منح السلطة المغتصبة شرعيةً بمثابة تدخل مباشر وغير مباشر في شؤون فنزويلا الداخلية”.
من جهته، أكد الأمين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش الاثنين أن المنظمة الدولية لن تنضم الى اي مجموعة دول تسعى إلى حل الازمة في فنزويلا “حفاظا على مصداقية عرضنا للمساعدة في ايجاد حل سياسي”.
والإثنين اتّهم غوايدو الرئيس الفنزويلي بالسعي لتحويل مبلغ 1,2 مليار دولار إلى الأورغواي، مطالبا مونتيفيديو بعدم التورّط في هذه السرقة.
وقال غوايدو “إنهم يحاولون تحويل المبالغ المتوفرة في أحد حسابات مصرف التنمية الاقتصادية والاجتماعية في فنزويلا إلى الأورغواي التي أدعوها لعدم التورّط في هذه السرقة (…) نحن نتحدّث عن مليار إلى 1,2 مليار دولار”.
وتعذّر على فرانس برس الحصول على تعليق من المصرف بشأن هذا الاتهام.
وارتفعت اسعار النفط الاثنين في اوروبا وبلغت اعلى مستوى لها خلال العام على خلفية الازمة في فنزويلا التي تملك احتياطيا هائلا ويستمر تراجع انتاجها.
– اجتماع أزمة
في هذه الأثناء، أعلن رئيس وزراء كندا جاستن ترودو الاثنين عن مساعدة بقيمة 53 مليون دولار كندي (35 مليون يورو) لشعب فنزويلا، خلال افتتاح اجتماع مجموعة ليما بمشاركة أميركية وأوروبية.
والى جانب الولايات المتحدة وكندا، اعترفت بغوايدو 12 دولة في اميركا اللاتينية تنتمي الى مجموعة ليما بينها كولومبيا والبرازيل المحاذيتان لفنزويلا. ويشارك في اجتماع الأزمة الذي يعقده وزراء خارجية مجموعة ليما في أوتاوا وزير الخارجية الأميركي بواسطة الدائرة المغلقة.
وكان رئيس البرلمان الفنزويلي التي تهيمن عليه المعارضة اعلن نفسه رئيسا بالوكالة في 23 كانون الثاني/ يناير، معتبرا أن مادورو اغتصب السلطة حين اعيد انتخابه لولاية جديدة.
ورفض مادورو الانذار الاوروبي في مقابلة مع قناة “لا سكستا” الاسبانية التلفزيونية بثت مساء الأحد.
ويتهم مادورو (56 عاماً) الذي يحظى بدعم روسيا والصين وكوريا الشمالية وتركيا وكوبا، الولايات المتحدة بتدبير انقلاب عليه.
وفي مقابلة الاثنين مع قناة تلفزيونية ايطالية، أعلن مادورو أنه وجه رسالة الى البابا فرنسيس طالبا مساعدته ووساطته، وقال “ابلغته أنني في خدمة قضية المسيح (…) وفي هذا السياق طلبت مساعدته في عملية لتسهيل الحوار وتعزيزه”.
واضاف “طلبت من البابا أن يبذل اقصى جهوده وان يساعدنا على طريق الحوار. آمل بتلقي رد ايجابي”.
وكان جمع السبت آلافا من مناصريه في كراكاس وحض الجيش على رص صفوفه، في حين عرض غوايدو عفوا عن العسكريين الذين ينضمون اليه.
وفي اليوم نفسه، أعلن غوايدو أمام أنصاره ان مساعدات انسانية ستصل في الايام المقبلة الى مراكز خارج الحدود، وتحديدا في كولومبيا والبرازيل وإحدى جزر الكاريبي، مع استفحال الازمة الاقتصادية في فنزويلا والنقص في المواد الغذائية والادوية والتضخم.
وطالب غوايدو الجيش بالسماح بإدخال هذه المساعدات، في حين يعتبر مادورو انها تمهد لتدخل عسكري أميركي.
واعلن رئيس الوزراء الاسباني الاثنين أنه يعتزم ان يعرض في إطار الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة “خطة مساعدة دولية للإسراع في مواجهة الازمة الانسانية الخطيرة التي تشهدها فنزويلا”.
واكد غوايدو السبت أن شهر شباط/ فبراير سيكون “حاسما” داعيا انصاره الى تظاهرة جديدة في 12 منه.

https://www.raialyoum.com/index.php/وزير-فرنسي-يعتبر-أن-غوايدو-يملك-الشرعي/#
 
ما يحدث فى فنزويلا يشابه سيناريو مخيف يتكرر كثيراً فى خيالى للمستقبل القريب لمصر!!!
(ونسأل الله العفو والعافية لنا ولكل الاحرار والشرفاء فى مصرنا الغالية) .
 
التعديل الأخير:
جون بولتون: اجتمع للتو مع وزير الخارجية البرازيلي أراوجو في البيت الأبيض. ناقشنا الدعم المتبادل للرئيس الفنزويلي المؤقت غويدو، بما في ذلك الخدمات اللوجستية لتقديم المساعدة الإنسانية للشعب الفنزويلي. التحالف بين الولايات المتحدة والبرازيل أقوى من أي وقت مضى.

 
الاتحاد الإفريقي ينفي دعم مادورو ويقدم احتجاج على السفارة الفنزويلية

قدم مكتب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي مذكرة احتجاج إلى السفارة الفنزويلية في إثيوبيا لنشر رسالة أصدرتها وزارة الخارجية الفنزويلية، شكر فيها على إعلان مفترض لتوماس كويسي كوارتي لصالح حكومة نيكولاس مادورو. كما ذكر من قبل الصحفي مايبور بيتي.

أعرب دبلوماسي الإتحاد الافريقي عن استيائه لما أفادت به الحكومة الفنزويلية في 31 يناير 2019 حيث ذكرت أن 'نائب رئيس الاتحاد الإفريقي، توماس كويسي كوارتي، بعث برسالة تضامن مع الشعب من فنزويلا ودعم الرئيس الدستوري نيكولاس مادورو '، وهو الأمر الذي نفاه بشكل قاطع.

تم تسليم مذكرة الاحتجاج من توماس Kwesi Quartey إلى السلطات الفنزويلية من خلال سفارة البلاد في إثيوبيا.


Unión Africana niega apoyo a Maduro y presenta protesta ante embajada venezolana

https://www.lapatilla.com/2019/02/0...y-presenta-protesta-ante-embajada-venezolana/

 
جون بولتون: اجتمع للتو مع وزير الخارجية البرازيلي أراوجو في البيت الأبيض. ناقشنا الدعم المتبادل للرئيس الفنزويلي المؤقت غويدو، بما في ذلك الخدمات اللوجستية لتقديم المساعدة الإنسانية للشعب الفنزويلي. التحالف بين الولايات المتحدة والبرازيل أقوى من أي وقت مضى.


الحكم اليميني الذي صعد الى السلطة في البرازيل يبدوا إنه من سيقود التدخل العسكري في فنزويلا !
 
الحكم اليميني الذي صعد الى السلطة في البرازيل يبدوا إنه من سيقود التدخل العسكري في فنزويلا !

كولومبيا أيضا احتمال كبير إذا وقع أي تدخل عسكري
هي عدو تاريخي لفينزويلا وهناك حشد عسكري أمريكي في كولومبيا وتعزيزات عسكرية فينزويلية على حدودها
 
عودة
أعلى